الصفحه ٣٢٥ :
بأنواع من هذا الكلام
، فأظن أنّه ذكر أنّ ذلك كان سبباً في رجوع السوفسطائي عن مذهبه وتوبته عنه
الصفحه ٤٩ :
والأوّلان من تلاميذ أبي سليمان موسى بن
سليمان الجوزجاني ، وهو من تلاميذ أبي يوسف ، ومحمّد بن الحسن
الصفحه ٢٠٠ : عام ١٩٦٧ قائمة المخطوطات العربية المصوّرة بالميكروفيلم من الجمهورية
العربية اليمنية. كما قامت بنشر كتب
الصفحه ٢٠١ : المعلوم أنّ الكتب المؤلّفة في العصور
الماضية لا تسير على هذا المنهاج ، كما هو واضح لمن سبر.
إنّ من
الصفحه ١٦٦ :
٢ ـ ما كتبه الخليفة الأموي عمر بن
عبدالعزيز ( م ١٠١ هـ ) إلى بعض القدريّة المجهول الهوية وقد جا
الصفحه ٣٠١ :
وليرينّ في ميزانه ـ
إن شاء الله ـ من ثواب ما دأب فيه واحتسب وسهر ليله وانتصب ، صابراً على كدّ
الصفحه ٣٢٣ :
المشيئة حسب طبعها من الأمور الحديثة الجديدة المسبوقة بالعدم فلا تتصوّر مثل هذه
الإرادة لله ، أي الارادة
الصفحه ٩٧ : » (٣) الّذي تلقّى العلوم بدوره عن
الماتريدي.
ويظهر من مقدّمة كتاب اُصول الدّين أنّه
قرأ أكثر الكتب المؤلّفة
الصفحه ٥٠ :
السند رواية الوصيّة أيضاً ، وتمام الأسانيد في نسخ دار الكتب المصرية ـ إلى أن
قال : فبنور تلك الرسائل سعى
الصفحه ٣٠٧ : : « لمّا منع
الرّشيد من الجدال في الدين وحبس أهل علم الكلام ، كتب إليه ملك السند : إنّك رئيس
قوم لا ينصفون
الصفحه ٤٧٣ : الأوّل سنة ( ٢١٨ هـ ) » (١).
رسالة ثانية من المأمون في إشخاص سبعة نفر إليه
ثمّ إنّ المأمون كتب إلى
الصفحه ٤٧ : « عقائد الطحاوي » المسمى ببيان
السنّة والجماعة الذي اعتنى به عدّة من الأعلام بالشرح والتعليق.
هذا وقد
الصفحه ٤٨١ :
الحديد. فلمّا كان من الغد دعا بهم جميعاً يساقون في الحديد فأعاد عليهم المحنة
فأجابه سجادة إلى أنّ القرآن
الصفحه ٢٩٥ :
فنستحلّه من دماء من
قتلنا من أصحابه. فقال عليّ عليهالسلام
: « أما إنّ الله قد أحبط عملكما بندمكما
الصفحه ٣١٧ : بعد ثلاث وذلك في سنة
ثلاث وثلاثين ومائتين ، وقيل : إنّه كتب في التنّور بفحمة :
من له عهد بنوم