الصفحه ١٣٢ : ء مرّة
مرّة ولعنت هؤلاء مرّتين قال : إنّ هؤلاء يقولون : إنّ قَتَلَتَنا مؤمنون ، فدماؤنا
متلطّخة بثيابهم
الصفحه ٢٦٨ : وقلت له : قد أكرمك الله بصحبة نبيّه ونزوله
عليك ، فمالي أراك تستقبل الناس تقاتلهم؟ تستقبل هؤلاء مرّة
الصفحه ٤٨٦ : بالسياط ، المرّة بعد الأُخرى ، ولم يترك في كلِّ مرّة حتّى
يغمى عليه وينخس بالسيف فلا يحسّ. فتكرّر ذلك مع
الصفحه ٤ :
بالبكاء عليه وذكر عطشه عند شربهم الماء.
قالت لما مر القوم بالنسوة على القتلى
رميت بنفسي على جسد أبي
الصفحه ٢١ :
بالبكاء عليه وذكر عطشه عند شربهم الماء.
قالت لما مر القوم بالنسوة على القتلى
رميت بنفسي على جسد أبي
الصفحه ١٢١ : ما مرّ من الآيات في صدر البحث (١) بأنّ القرآن نزل بلسان عربيّ مبين ، وخاطبنا
الله بلغة العرب ، وهو في
الصفحه ١٨٠ :
منهج الجهم وقد عرفت
أساس مذهبه فيما مر ، صار لفظ « الجهميّ » رمزاً لكلّ من قال بأحد هذه الاُمور
الصفحه ٢٧٠ : والعمرة للتعرّف على الجواب وقد عرضا السؤال عليه ، فأجاب
بنفس الجواب الّذي مرّ في كلام عمرو بن عبيد ، فلمّا
الصفحه ٣٠٠ : عليهالسلام
وهو المذكور في كتبه.
وكان الصاحب يقول فيه مرّة : هو أفضل
أهل الأرض ، واُخرى : هو أعلم أهل الأرض
الصفحه ٣١٧ : »
وانتصر فيه للجاحظ وقد طبع الانتصار لأوّل مرّة في القاهرة عام ١٩٢٥.
ومن أحسن تصانيفه وأمتنها كتاب
الصفحه ٣٣٨ : تعرّفت على أنّه لا وجه للاقتصار على
الاُصول الخمسة ، لما مرّ من أنّ أمر النبوّات والشرائع والمعاد أولى
الصفحه ٣٩٥ : ( وتَرى الجِبَالَ
تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وهي تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ ) ( النمل / ٨٨ ) (١).
الوجه
الثالث
الصفحه ٣٩٧ :
تنتهي بانتهاء عملهما فضلاً عن موتهما. وأمّا بقاء البناء والمصنوعات فهو مرهون
للنّظم السائد فيهما ، فإنّ
الصفحه ٤٠٧ : ، ط صيدا ).
وقال القاضي عبد
الجبار : « اللطف هو كل ما يختار عنده المرء الواجب ويتجنب القبيح ، أو ما يكون
الصفحه ٤١٤ : ولاحقهم
حتّى جعلوه أصلاً يدور عليه إسلام المرء وكفره.
٢ ـ النّصارى وقدم الكلمة
إنّ القول بقدم القرآن