الصفحه ٢٠ :
الاخرى ، وينال من
علمائها والقائمين عليها. وكان أئمة أهل البيت عليهمالسلام
في هذا العصر
الصفحه ٣٣ :
شابٌ في أيام مالك »
(١).
ثانياً
: البصرة
جاء في بعض الروايات أن الإمام الرضا عليهالسلام سافر
الصفحه ٣٧ :
شهادتي ، ولقد جمع
المأمون في مجلس له عدداً من علماء الأديان وفقهاء الشريعة والمتكلمين فغلبهم عن
الصفحه ٤٣ : الإمامة أمرٌ
الهي وجعلٌ رباني لا رأي لأحد فيها من الأمة. وبأن الإمام يجب أن يكون منصوصاً عليه من قبل النبي
الصفحه ٥٤ :
أبي الحسن موسى عليهالسلام قال : «
ابني عليّ أكبر ولدي ، وآثرهم عندي ، وأحبهم إليّ ، وهو ينظر في
الصفحه ٥٦ : الكتمان والسرية ، بل جهد في إعلان إمامته أمام الجموع أو الملأ العام ، لاسيما وأنه قد أدرك أن حصرها في نطاق
الصفحه ٩٠ :
في الإنجيل ، وإنِّي لمقرّ به.
قال الرِّضا عليهالسلام : «
اشهدوا على إقراره ».
ثم قال عليهالسلام
الصفحه ٩٢ : موسىٰ بن عمران عليهالسلام ، هل تجدُ في التَّوراة مكتوباً نبأ محمد واُمَّته : (إذا جاءت الاُمّةُ
الصفحه ٩٣ :
فقال : « أتجدُ هذا في
الإنجيل ثابتاً يا جاثليقُ ؟! »
قال : نعم (١).
إن قراءة متمعنة ما بين سطور
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
من أنه اطلع في دار قائده « أوريا » فعشق امرأته فقدّمه أمام التابوت في المعركة فقُتِل وتزوّج
الصفحه ١٢٦ : العقيدة
وأعلامها ، وبعد أن فشل الأعداء في النيل من العقيدة أخذوا يثيرون الشبهات والشكوك حول رموزها
الصفحه ١٣١ :
في طهارة نفسه وبدنه
يمكننا الإشارة إليها بالفقرات التالية :
١ ـ إلتزام الصمت :
لا يخفى بأن
الصفحه ١٣٢ : ، وعدم عتاب الصديق ، فكثيراً ما تكون البيئة التي تربّىٰ فيها والتربية الخاطئة
التي تلقاها ، هي السبب في
الصفحه ١٥٧ :
الفصل الخامس
دوره في الحفاظ على هوية التشيع
إن كل فكر مالم يُحمَ ويُصان سيكون عرضة
للزيادة فيه
الصفحه ١٨٦ :
الدخول في ولاية
العهد فماذا يمكن أن يحدث ؟ فبغض النظر عن القتل الذي ينتظره سوف يفتح باباً من البلا