الصفحه ١٢٣ :
حصل في الأحاديث ، والذي
أثر بشكل مباشر على العقيدة الإسلامية وأفقدها نقاءها وأوقع الالتباس في فهم
الصفحه ١٦٦ : أقلَّ من سنة ، قال : وكان الحسين بن قياما هذا واقفاً في الطواف فنظر إليه أبو الحسن عليهالسلام
فقال له
الصفحه ٤٩ :
الحسن والحسين فجعلت حسناً معدن علمي
بعد انقضاء مدّة أبيه ، وجعلت حسيناً خازن وحيي وأكرمته بالشهادة
الصفحه ١٧٧ : أبي علي الحسين بن أحمد السلامي ، في كتابه الذي صنفه في أخبار خراسان (١)..
ومما يدعم هذا الرأي ما
الصفحه ٥١ : الرضا عليهالسلام
، هي :
أولاً
: أسلوب التلميح الشفوي :
يجد الباحث في هذا الصدد عدداً من
الروايات لم
الصفحه ٥٨ : بعده ، ولم يقتصر علىٰ عرضها في اللقاءات الفردية والجماعية التي تكون عادة بصورة شفوية ، من خلال كلامه
الصفحه ٦٦ : ومقام أمير المؤمنين وميراث الحسن والحسين عليهماالسلام »
(١).
ومن يتمعّن في استشهادات الرضا
الصفحه ٧٨ : شهادة أخرى من أحد أعلام الشيعة
وهو الحسين بن بشار الواسطي ، مولى زياد ، ثقة ، روى عن الإمامين الكاظم
الصفحه ١٦٥ :
وجدوا أن الإمام الرضا عليهالسلام
لم يلد له مولود مع تقدمه في السن ، ولم يكن الإمام كما زعموا مسناً
الصفحه ٥٧ :
، فأشهدنا لعلي ابنه بالوصية والوكالة في حياته وبعد موته ، وأن أمره جائز عليه وله ، ثم قال محمد بن زيد
الصفحه ٦٤ :
في تأكيد إمامة الإمام الرضا عليهالسلام
من بعده ، فقد وجدنا بعض ذوي المطامع والنفوس الضعيفة التي ألقت
الصفحه ٢٩ : عبد الله عليهالسلام
فأحضره ، فلما بصر به المنصور ، قال له : قتلني الله إن لم أقتلك ، أتلحدُ في سلطاني
الصفحه ١٦٢ :
البيت »
(١).
رابعاً
: تشبيهه عليهالسلام
الغلاة باليهود ونظرائهم :
عن علي بن معبد بن الحسين بن
الصفحه ٤٤ :
في الإمامة) للسيد
المرتضىٰ قدسسره
، إذ يعد هذا الكتاب بشهادة أعلام الطائفة فريداً في بابه
الصفحه ٥٩ : :
جارى الإمام الكاظم عليهالسلام الاسلوب المتَّبَع
عند الأئمة عليهمالسلام
في الوصية لأولادهم من بعدهم