الصفحه ٦٩ : علاقة لها بالسابقة ، لأن إبليس
ليس من الملائكة ، فعليه تكون الشبهة قد انتفت من الأصل ، لانتفاء موضوعها
الصفحه ١٢٧ : مراد
الخالق عزوجلّ ، وإلاّ يلزم التناقض عند أمرهم بالمعصية ، لأنّ اللّه تعالى نهانا
عن ارتكاب المعصية
الصفحه ٦٤ : الذي يناسب مقام الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنه قد يلوح منها جانب ذاتي ، أما إذا
قلنا بأن المراد من
الصفحه ١١٧ : حزب
اللّه هم الغالبون ) والتي تشترك معها في ( الذين آمنوا
) لا تتجه
إلاّ إذا حمل معنى الولي على
الصفحه ٤١ : عليهمالسلام والكثير من علماء العامّة.
وفي هذا يقول الزمخشري : لم يدخل العاطف
على هذه الجملة لأنها بيان
الصفحه ٦٥ : يصحّ الأمر بمودته ، لأنّه تكليف بما لا يطاق ، ومنه نقول : إنّ من
البعيد أن يأمرنا الباري عزّوجلّ بمودّة
الصفحه ٩٥ : : تجب الصلاة
على آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في التشهد الأخير على المختار ، لأن أقصر صيغة وردت عن
الصفحه ١٠٠ : آله هي
من تمام الصلاة عليه وتوابعها ، لأن ذلك مما تقرّ به عينه ويزيده شرفاً وعلواً
الصفحه ١١٨ : القائل هو عبد اللّه ابن أُبي ، وقوله تعالى : ( يقولون لأن رجعنا إلى المدينة ليخرجنّ الأعزّ
منها الأذل
الصفحه ٧٢ : تعقّله على مستوى
التصوّر فضلاً عن التصديق به ، وذلك لأن الخطاب بطلب المودّة بلحاظ القرابة لا
بلحاظ
الصفحه ١٠٦ :
وآل محمد». وبهذا
يستغني عن قول من قال : في الجواب زيادة على السؤال ؛ لأن السؤال عن كيفية
الصفحه ١١٦ : كانت بمعنى النصرة والمعونة لما
حصرت بالثلاثة المشار إليهم ، لأن النصرة عامّة ومطلوبة من الكلّ ، كما في
الصفحه ١٨ :
وفي هذا مصادرة كبيرة ؛ لأن سيرة (أهل
البيت عليهمالسلام ) وسيرة بعض
نساء النبي
الصفحه ٣٣ : زيادة فضل من اللّه تعالى
على المسلمين دون الأُمم السابقة ، لأن الأمم السابقة لم تكن تحلّ لهم الغنائم
الصفحه ٤٢ : » يعني أهل بيت رسول اللّه ، وقرابته ، وهم بنو هاشم « واليتامى
والمساكين وابن السبيل » منهم ، لأن التقدير