الصفحه ٢٣٨ : تكلم في الصلاة
ساهياً أو عامداً.
محمد
بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ومحمد بن إسماعيل
الصفحه ٢٦٥ :
والأرانب
أخبرني
الشيخ قدسسره عن أحمد بن محمّد ، عن أبيه ، عن الحسين ابن
الحسن بن أبان ، عن الحسين بن
الصفحه ٢٦٦ : فوقه ولا في الذي
تحته ».
فأمّا
ما رواه الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٨٣ : :
ما
رواه أحمد بن محمّد ، عن البرقي ، عن سعد بن سعد الأشعري ، عن الرضا عليهالسلام
، قال : سألته عن
الصفحه ٢٩٨ :
الرجال. أمّا علي
بن أسباط فمعلوم الحال.
والرابع
: لا ريب في صحته ،
ومنه يعلم أنّ رواية محمّد بن
الصفحه ٣٩٣ :
فليتدّبر في ذلك.
أمّا سعد بن سعد ،
فهو الأشعري الثقة. ومحمّد بن القاسم فيه اشتراك بين الثقة
الصفحه ١٠٣ :
قوله :
والذي
يدل على التفصيل الذي ذكرناه :
ما
رواه أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن
الصفحه ١٤٦ :
أحمد بن يحيى فيها
نوع تأمّل ، وجوابه غير خفي.
والثالث
: فيه عبد الكريم بن
عمرو وهو واقفي ثقة ثقة
الصفحه ١٤٩ : يخفى أنّ
الرواية الاولى لا وجه لردّها إلاّ من جهة الحسين بن أبي العلاء ، أمّا علي بن
الحكم فلا ، لما
الصفحه ١٥٦ : الشيخ (٢) ، والرواية في الفقيه حسنة ، لأنّ طريقه إلى إبراهيم بن
هاشم لا ريب فيه ، وظن أنّ الطريق في
الصفحه ١٦٩ :
يظن أنّ الصواب
حينئذٍ ابن أحمد ؛ وفيه نوع تأمّل ؛ لأنّ الذي في النجاشي روى عن محمد بن مسعود
الصفحه ١٩٧ : ».
فأمّا
ما رواه أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي بن يقطين ، عن أخيه ، عن أبيه قال : سألت
أبا الحسن
الصفحه ٢٠٨ :
قلت
: أمّا الأوّل
فالطريق إلى علي بن أبي حمزة فيه محمد بن علي ماجيلويه (١) وفيه كلام ،
والعلاّمة
الصفحه ٢٣٩ : قال : ليس عليه شيء ، ويجوز أن يكون ذلك إشارة إلى غير ذلك من
الإثم والوزر.
فأمّا
ما رواه محمد بن علي
الصفحه ٢٥٢ : (٢).
والثالث
: فيه ابن سنان ،
وهو محمد. وأبو الجارود وهو زياد بن المنذر ، يقال إنّه زيدي (٣).
المتن :
في