الصفحه ٢١١ : » (٧). والسفر في الآية للأغلب.
ولا يعيد الحاضر ،
خلافا للمرتضى ـ في شرح الرسالة ـ للامتثال ، ولإطلاق قول
الصفحه ٤٥٧ : : المجموع ٥ : ٢٣٠ ، فتح العزيز ٥ : ١٦٧.
(٤) لم نجده في شرح
النووي ولعله في غيره. وانظر شرح النووي ٧ : ٢٣
الصفحه ٤٧ : .
٤ ـ غاية المراد
في شرح الإرشاد ، في الفقه :
من آثار القيّمة ،
حسن النظم ، دقيق في تقسيم المسائل ، وهو شرح
الصفحه ٥٦ : في الذريعة :
وفرغ منه في ٢١ صفر ٧٨٤ (١).
فما في مقدّمة
الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية من أنّه
الصفحه ٣٣٦ : الأجنبي من فوق الثياب ، وهو ظاهر المفيد (٤). لما ذكر في
الصبيّين.
وقطع به الشيخ في
شرح كلامه من التهذيب
الصفحه ٤٩ : الصلاة.
قال الشهيد الثاني
في شرحه عليها ـ المقاصد العليّة ـ : .. المشتملة على الألفاظ الموجزة الجزيلة
الصفحه ١٢١ : الشيخ أبو علي في شرح نهاية والده ـ رحمهما الله ـ ،
ولكنّ القطع بالطهارة يتوقف عليه.
وألحق ابن البرّاج
الصفحه ٣٤٩ :
والمرتضى ـ في شرح الرسالة ـ : يغسل الجنب ، لإخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بغسل الملائكة
حنظلة بن
الصفحه ٣٥٤ : يدفنه ، ولا
يقوم على قبره ، ولو كان أباه » (١).
والمرتضى ـ في شرح
الرسالة ـ أورد عن يحيى بن عمّار عن
الصفحه ٥٢ :
أورده الشيخ
الكفعمي بتمامه في حاشية الفصل الثامن والعشرين من مصباحه الكبير الموسوم بـ : «
جنّة
الصفحه ٥٠ :
للشهيد الثاني شرح
عليها سمّاه « الفوائد الملية ».
قال الشهيد الأول قدسسره في مقدّمتها : ..
لمّا
الصفحه ٨٠ : بالضرورة أو النظر ـ كالصدق النافع والضار ـ ، وورود السمع في هذه مؤكد.
الثاني
: التمسّك بأصل البراءة عند
الصفحه ٢٩٠ :
بالعبادة قبل نفاسها فلا يخرج عنها إلاّ بدلالة ، والزائد على العشرة مختلف فيه (٤). فان صحّ الإجماع
فهو الحجة
الصفحه ١٦١ : » (١) وترك الاستفصال دليل العموم.
وكذا الميتة ؛
لمرسل يونس عن الصادق عليهالسلام ، في مس شيء من السباع أو
الصفحه ١٥٧ : ، يشترط طهارة الأرض.
ولا حصر في المشي
، وابن الجنيد : نحو خمس عشرة ذراعا ، وهو مروي عن الصادق