الصفحه ٧٥ : الشافعي : ٥٩١
/ ١٧٤٩ ، وفيه عن ابن عبد خير .
(٢) تفسير الإمام
العسكري : ٥٣ ، الذريعة إلى تصانيف الشيعة
الصفحه ١٨٥ :
وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ )
(١) .
وقال : ( وَآتَيْنَا مُوسَى
الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي
الصفحه ٣٣٦ : ضالّون مخطئون
ظالمون حتّى أنّهم كفّروهم (١) ،
ولهذا سمّت الشيعة هذه الطائفة بالممطورة ، أي أنّهم كانوا في
الصفحه ٦٨ : الأنصاري المدني ، تابعي ، تلميذ الفقهاء السبعة بالمدينة
، وكان قاضياً لبني اُميّة ، ثمّ استقضاه العباسيّون
الصفحه ٨١ : ، سير أعلام النبلاء ٧ : ٣٠٩
/ ١٠٢ .
(٥) عبداللّه بن
يزيد بن هرمز الأصم ، يكنّى أبا بكر ، مولى لبني
الصفحه ٨٣ : كان مملوكاً لبني تيم ، وروى عن أبي حنيفة جمع كثير ، ولد سنة ٨٠
هـ ومات سنة ١٥٠ هـ .
انظر : الطبقات
الصفحه ٩٢ : ، ما خلاصته : إنّ مبنى جميع الاختلافات على إضلال
الشيطان ، وأنّ الشُبه الواقعة لبني آدم فإنّما هي من
الصفحه ٢٣٢ : : إنّ الكلمة اتّحدت بجسم المسيح وتدرّعت
بناسوته ، وامتزجت به امتزاج اللّبن بالدهن (٣) ،
ولا حاجة إلى ذكر
الصفحه ٢٧٤ : المسلمين من قبيل سائر السلاطين
(٤) .
وبالجملة
: أكثر هؤلاء الجماعة ادّعوا أنّهم هم
المراد بالشيعة ، كما
الصفحه ٣٤٠ : (٤) .
ومنهم من ادَّعى النصّ من الحسن عليهالسلام لأخيه جعفر
(٥) .
__________________
(١) فِرَق الشيعة ٩٦
الصفحه ٣٧٤ : بالشيخ الطوسي فقيه الشيعة ، كان تلميذ الشيخ المفيد ، وعارفاً بالأخبار
والتفسير والرجال والفقه والاُصول
الصفحه ٣٩٩ : بالجبر والتشبيه ، وإلى جمعٍ من الشيعة الكوفيّين ـ
الذين كان لهم تمام إخلاص وكمال اختصاص بأئمّة الدين
الصفحه ٣٠ : ونظرائهم
الثابت صدقهم وعلمهم .
وممّا يدلّ على هذا الحمل أنّ هذا الخبر
موجود في بعض كتب الشيعة ، ككتاب
الصفحه ٢٤٢ : .
وقد انتحل هذا اللقب أوّلاً الذين قالوا
بخلافة أبي بكر وعمر ، واتّخذوه لأنفسهم في مقابل الشيعة
الصفحه ٢٤٩ : ، وبتفضيل عليّ عليهالسلام على سائر الصحابة
اتّخذوا لأنفسهم إطلاق لفظ الشيعة ، وقالوا : إنّما الشيعة نحن