الصفحه ١٧٥ :
ثمّ إنّ لنا أن نرجع إلى أصل الجواب
القالع (١) أساس بنيانهم ، فنقول
ثانياً
: إنّ جوابنا الأوّل كان
الصفحه ١٢٤ : مفصّلاً
من وجود صفات كمال وحالات جلال لرسول صلىاللهعليهوآله
ـ لا سيّما من نوع لوازم العصمة وغزارة
العلم
الصفحه ١٨٥ :
وقال : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا
مُوسَى الْهُدَىٰ وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ * هُدًى
الصفحه ٧٧ : ترى في رجل كان له عبد فتزوّج وزوّج عبده في ليلة واحدة ، فدخلا في امرأتيهما
في ليلة واحدة ، ثمّ سافرا
الصفحه ٢٥٨ : موافقاً لقول الإماميّة كما سيظهر ، ومنه يتبيّن توهّم من احتمل كون
الإماميّة مصداق المرجئة بمعنى إعطا
الصفحه ٤٠٥ :
ذكرتني وقلت فيّ ، فقال لي : « إقرأ أباك السلام ، وقل له : أنا واللّه ، اُحبّ
لك الخير في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٨١ : متفرّعاً عن بيعة السقيفة ، كما سيأتي
مفصّلاً .
فليكن هذا آخر ما أردنا إيراده في هذا
الفصل ، فإنّ حكاية
الصفحه ٤٤٣ :
الرؤية المختصّة بالنبيّ صلىاللهعليهوآله إلاّ
أنّ لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله زيادة
فضله ، وعلوّ
الصفحه ٣٩٤ : ء المخالفين ـ
أن اُدخله على أبي الحسن الرضا عليهالسلام ،
فاستأذنته في ذلك فأذن لي ، فدخل عليه فسأله عن الحلال
الصفحه ٢٨٤ : (١) .
ونقل أيضاً أنّ جبريّاً استأذن من
المأمون أن يناظر ثمامة ـ وكان عدليّاً ـ فأذن له ، فحرّك الجبريّ يده
الصفحه ٨٩ : ، واتّفق رأيهم على قبول الفداء منهم ، فأنزل اللّه
تعالى : ( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ
أَسْرَىٰ
الصفحه ١٨٦ : تعالى : ( وَمَا
كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِِ ) (٦) .
وقال : ( وَمَا
الصفحه ٣٩٥ : الْأَبْصَارُ ) (
وَلَا
يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا
)
و(
لَيْسَ
كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ) ثمّ يقول : أنا رأيته بعيني
الصفحه ١٣٠ :
الغدير من معنى الولاية
في قوله : «من كنت مولاه فعليٌّ مولاه» ، حيث قال أوّلاً : «ألست أولى بكم من
الصفحه ٤٦٠ : بأمر اللّه وأجابه قومه
سلِموا ، وإن خالفوه هلكوا بالآفة التي كان نبيّهم يتوعّدهم بها من خسف ، أو قذف