الصفحه ٣٥٦ : المؤمنين عليهالسلام لموته
، وقال : « لقد كان لي مثل ما ( كما ) كنت لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٠٣ :
واللّه ، يا سيّدي يزندقونا ويكفّرونا ويبرّؤن منّا ، فقال عليهالسلام : « هكذا كان أصحاب
آبائي ، ولقد كان
الصفحه ٢٠٤ : وأخبره النبيّ صلىاللهعليهوآله
بخبره ، فحثّه أبو طالب على أمره ، وقال
في جملة كلامه : ولقد كان أبي يقرأ
الصفحه ٢٤٥ : البدعة
(٢) ! فإذا كان حال هذين الجليلين عندهم
هكذا فكيف غيرهما ؟ !
فإذن ليس من أهل تلك الصفة إلاّ من
الصفحه ٧٣ : ، مَن أهل الجماعة ؟
ومَن أهل الفِرقة ؟ (١) ومن
أهل السنّة ؟ ومَن أهل البِدعة ؟
فقال له : «ويحك ! إذا
الصفحه ١٢٢ : والإضلال
، مستعقباً لشُبهٍ في ضلال ، كما كان كذلك بعينه إباء إبليس عن سجدة آدم عليهالسلام ، وتلامذته عن
الصفحه ٢٠٧ :
وفي كتاب ابن أبي شيبة : عن عمير بن عبد
الملك (١) ، قال : قال عليّ عليهالسلام في خطبته : «كنت إذا
الصفحه ١٩٠ : ء في القرآن ، وأنّ عندهم علمه بتعليم اللّه لرسوله صلىاللهعليهوآله (٣) ،
كما قال : ( فَإِذَا
الصفحه ١٧٠ : والطغيان سابقاً ولاحقاً
، وأصل الشُبه المتولّدة من عدم الإذعان بحكمة اللّه الناشئ من ذلك أيضاً كما هو
ظاهر
الصفحه ٢٤٣ : اللّه صلىاللهعليهوآله ،
دون غير ذلك أيّ شيء كان ؛ لوجوه كثيرة مرّ بعضها ، لا سيّما في بيان ذمّ الرأي
الصفحه ٤١٤ : فتركته ففعل تلك المعصية ، فليس حيث لم يقبل منك
فتركته كنت أنت الذي أمرته بالمعصية » (١) .
وفي رواية
الصفحه ٤٨ : : فحدّثت به عائشة ، فقالت لي : انطلق إلى عبداللّه فاستثبت لي منه الذي
حدّثتني به عنه ، فجئته فسألته
الصفحه ١٧٩ : كانت له هذه الوالديّة ، فافهم !
!
وأمّا دخول الشَّوْر والإمارة فأكثرهم
كانوا كذلك إلاّ أنّ عليّاً
الصفحه ٣١٥ :
وقد نُقل أنّ السيّد الحميري
(١) كان من الكيسانيّة ، وقال في ذلك
أشعاراً (٢) ،
ثمّ اهتدى بإرشاد
الصفحه ٨٦ : كان له فلس فكلوه ، وما لم يكن له فلس فاجتنبوه» فسكت ولم يحر جواباً
(٣) .
وفي التاريخ المذكور أيضاً