الصفحه ٣٢٧ : الإمام الصادق عليهالسلام ، ويريدون الإمامة
فيه ، وقد ذكر بعض أصحاب الأنساب أنّ محمّداً مات ولم يعقّب
الصفحه ٣٣٣ : قالوا بأنّ الإمام بعد أبي عبداللّه الصادق عليهالسلام ابنه عبداللّه
الأفطح (١) ؛ لأنّه كان أفطح
الرأس
الصفحه ٣٣٧ :
رووها عن الصادق عليهالسلام (١) ممّا
لا دلالة فيها على مرادهم لا نصّاً ولا ظاهراً ، مع معارضتها
الصفحه ٣١٥ : الصادق عليهالسلام ،
فقال :
تَجعفرتُ باسمِ اللّه وَاللّه أكبرُ
وأيقنتُ أَنَ
الصفحه ٢٥٣ : سيأتي من علائم الإمامة ، دون غير ذلك من ملفّقات العامّة .
إلاّ أنّ الذي يظهر من أخبار الصادقَين
الصفحه ٣٩٩ : التوحيد والإمامة ـ من القول بالتجسيم والتصوير
(١) ، وإلى جماعة كثيرة من القمّيّين ـ
الذين أكثرهم من ثقات
الصفحه ٤٠٣ :
نشكو إلى اللّه
وإليك ممّا نحن فيه من أصحابنا ، فقال : « وما أنتم فيه منهم ؟» فقال جعفر : هم
الصفحه ٤٠٤ : عليهالسلام ، عدّه الإمام الكاظم عليهالسلام من حواري الباقر
والصادق عليهماالسلام .
انظر : رجال النجاشي
الصفحه ٢٨٠ : الكلام قاله
الصادق عليهالسلام لطاووس
اليماني (٢) ،
فلمّا تمّ كلام الصادق عليهالسلام قام
طاووس وهو يقول
الصفحه ٤٠٨ :
يزيد بن ذبيان الصّيقل ، يكنّى أبا موسى ، من أصحاب الصادق عليهالسلام ، ثقة ، له كتاب ،
أخبر بذلك عدّة
الصفحه ٢٧٥ : سيأتي ـ من مسلك
الإماميّة ؛ حيث تركوا التمسّك بأذيال عترة نبيّهم العلماء بعلم اللّه الصادقين ،
بل جعلوا
الصفحه ٣٢٨ :
فهو الإمام بعده
(١) .
وبعضهم قال بأنَّ الصادق عليهالسلام هو الذي نصَّ على
محمّد بن إسماعيل بعد
الصفحه ٣٠ : «بصائر الدرجات» رواه فيه عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام ، أنّه رواه عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
وفي
الصفحه ٤٠٦ : لقي أبا
الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام ،
وله كتاب يرويه عنه عليّ بن النعمان وغيره .
انظر : رجال
الصفحه ٢٢٥ :
يعرف إمام زمانه مات
ميتة جاهلية» (١) ،
وأمثاله من الروايات الكثيرة الصريحة (٢) .
وقد أوضحنا