الصفحه ٣٢٦ : : ٩ .
(٣) هو إسماعيل بن
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام ،
يكنّى أبا محمّد ، تُنسب إليه فرقة الإسماعيليّة حتّى
الصفحه ٣٣٤ :
(٣) ، فتأمّل .
وأمّا الفرقة الخامسة ، فهم الذين قالوا
بأنّ محمّد بن جعفر الصادق عليهالسلام الملقّب
بديباجة
الصفحه ٣٢٥ :
(١) الذي كان قائلاً بإمامة أئمّة الإماميّة
إلى أبي عبداللّه جعفر بن محمّد الصادق عليهماالسلام ،
ثمّ
الصفحه ٢٥١ : بذلك ، حتّى نقل أنّ
القاضي ابن أبي ليلى قال يوماً لرجلٍ من أصحاب جعفر بن محمّد الصادق عليهماالسلام
الصفحه ٣٣٨ : عليهالسلام (١)
، الذي خرج مع أبي السرايا
(٢) ، حيث شكّوا في تعلّق الإمامة بأبي جعفر
محمّد بن علي الجواد
الصفحه ٣٥١ : جعفر بن محمّد الصادق عليهماالسلام ،
والصادق بالنسبة إلى ولده موسى بن جعفر الكاظم عليهماالسلام
الصفحه ٤٦٨ :
المنتظر هو الإمام الهادي عليهالسلام ............................ ٣٣٩
من ذهب إلى إمامة جعفر
أخ الإمام
الصفحه ٨٦ :
أقول
: قد نقل جماعة عن رجل من أصحاب الصادق عليهالسلام أنّه قال : دخلت على
أبي حنيفة ، فرأيت حوله
الصفحه ٢٦١ : : العدليّة أيضاً ، لكن كما قال الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام : «إنّ هؤلاء الجماعة
أرادوا أن يصفوا اللّه
الصفحه ٣٠٨ : واحد ، فشفي النفوس وأدرك الثأر وانتقم اللّه به من الطغاة
الفجرة .
وقد نُقل عن الإمام أبي جعفر
الصفحه ٣٥٨ : ، وزرارة لقبه ، يكنّى أبا الحسن ، عدّه
الشيخ في رجاله من أصحاب الإمام الباقر والصادق عليهماالسلام ،
وثاقته
الصفحه ٣٤٠ : ، واعتلّوا في ذلك بالرواية عن
الصادق عليهالسلام :
«أنّ الإمام هو الذي لا يوجد منه ملجأ إلاّ إليه
الصفحه ٧٥ :
شيئاً ، ذكره عنهم غير الإمامية أيضاً ، كما روى جمع عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : «إيّاك أن
تفتي الناس
الصفحه ٩٢ : .
وقد روى جمع : أنّ قتادة المفسّر دخل
على أبي عبد اللّه الصادق عليهالسلام فسأله
الإمام عليهالسلام عن
الصفحه ٣٣٢ : تبيّن في محلّه ، على
أنّ إمامة إسماعيل في حياة الصادق عليهالسلام كانت
عبثاً وبلا فائدة ، كما هو ظاهر