الصفحه ٤٥٥ : والتمسّك بها على اقتفاء آثار
هؤلاء المسلّم عندكم بل عند كلّ أحد حسن حالهم ، وصحّة أقوالهم مع كون غيرهم
الصفحه ٢١ : »
بدل «أصحابي» في آخر الحديث المذكور ، ولم نجده هكذا في رواية أصلاً ، حتّى أنّ
السيوطي قال في جامعه
الصفحه ١٥٢ : اُولي الأبصار ! !
وقد كتب بعض العلماء الأجلّة من
الإماميّة رسالة منفردة في شرح هذا الحديث بما لا مزيد
الصفحه ٢٠٦ :
حديث له لعليّ عليهالسلام : «أنت أخي ووزيري
وخير من اُخلّف (١) بعدي»
إلى أن قال : «وتبيّن لاُمّتي
الصفحه ٢٤٨ : أخبار منهم عن النبيّ صلىاللهعليهوآله تدلّ
على كونهم أهل الفرقة ؛ لكثرة الاختلاف فيهم .
وفي الحديث
الصفحه ٢٥٠ :
استجمع فيه تلك الخصال ، وسيأتي الحديث في محلّه .
وأمّا الرافضة فإن كان مرادهم رفض الحقّ
فهم أولى به
الصفحه ٣٧٤ :
ذلك ممّا يعلمه الماهر في فهم الحديث .
لكن هذا أيضاً بشرط ظهور ذلك الحمل ، بل
مع التأييد بدلالة حديثٍ
الصفحه ٣٨٣ : ١ : ٧٨ / ٣
(باب النهي عن الصفة بغير ما وصف به نفسه تعالى) ، التوحيد : ١١٤ / ١٣ ، وفيهما
ضمن الحديث
الصفحه ٢٢ : ضعّفوه كثيراً حتّى قالوا : إنّ حديثه ليس
بشيء لا يساوي فلساً وأنّه منكـر الحديث لا تحلّ الرواية عنه
الصفحه ٢٨ : ؛ لأنّه :
أوّلاً
: خلاف ما هو موجود في كتب حفّاظ الحديث
كما مرّ ، فضلاً عن حال السند ، بل الظاهر ممّا
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله أنّه
قال في حديث له : «بئس العبد عبد يختل الدنيا بالدين ، وبئس العبد عبد يختل الدين
بالشبهات
الصفحه ٥٣ : أحمد بن حنبل ، وجرير بن عبد
الحميد ، وعمرو بن عليّ الفلاّس وآخرون ، صاحب المسند ، أسرد ثلاثين ألف حديث
الصفحه ٨٤ : الحديث إذا لم يكن موافقاً للقرآن أو إجماع الاُمّة ، وكان يسمّيه
الخبر الشاذّ ، وأنّه لأجل هذا أيضاً وقع
الصفحه ١١٦ :
البخاري في صحيحه :
عن ابن عبّاس ـ ونقل الحديث المشهور ، وهو ـ أنّ )
(١) رسول اللّه
الصفحه ١٣١ : ، كما مرّ صريحاً في صحيح الحديث عن سيّد الأنام عليه وآله
الصلاة والسلام .
ثمّ ممّا يؤكّد هذا الذي