الصفحه ٣٧٩ : عليهالسلام :
« كلّ ما ميّزتموه بأوهامكم في أدقّ معانيه مخلوق مصنوع مثلكم ، مردود إليكم ،
ولعلّ النمل الصغار
الصفحه ٤٢٠ :
وَاعلَمْ بِأَنَّ ذَا
الجَلاَلقدْقَــدَرْ
في الصُحُـفِ الأُولى التي كان
الصفحه ٤٥٧ :
الباب الخامس
في
بيان ما فيه نوع امتحان أيضاً ممّا خصّ اللّه به هذه الاُمّة ، وهو : أنّ اللّه
الصفحه ٢٠ : رحمة لاُمّتي» ، ثمّ قال : وإنّه ضعيف مرسل
(٣) .
ثمّ إنّه أورد هذا الأخير جمع منهم
البيهقي في الرسالة
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثاني
في
بيان أنّ منشأ التفرّق والاختلاف إنّما هو تفاوت أفراد المدركات ، مع الوقوع بسبب
الصفحه ٣٧ : عليهم ، وليسوا بمعذورين في الاجتهاد ؛ لتحصيلها من غير السبيل
الذي أمر اللّه به ، كما ينادي به ما مرّ من
الصفحه ٣٨ :
والهوى في الدين ،
وكلاهما من فسدة أعمال المبطلين حتّى من السابقين ، ومن مذامّ صريح السنّة والقرآن
الصفحه ٦٢ :
ابن مسعود وغيره ، عن
النبيّ هكذا : قال صلىاللهعليهوآله في
بعض مواعظه : «إنّما هما اثنتان
الصفحه ٦٤ : مبتغ في الإسلام سنن الجاهلية . . .» ،
رواه البخاري في صحيحه عن ابن عبّاس عنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٨ :
الحلال
(١) .
وسأله رجل عن شيء فلم يكن عنده فيه شيء
، فقيل له : قل فيه برأيك ، فقال : وما تصنع
الصفحه ٩٤ :
فإذا لم أسجد فَلِمَ
لعنني وأخرجني من الجنّة ؟ وما الحكمة في ذلك بعد أن لم أرتكب قبيحاً إلاّ قولي
الصفحه ١١٤ :
الصَّوَاعِقَ
فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ ) (١) ،
الآية .
قال
الصفحه ١٢٣ :
مع ما في خلاف التسليم من الدلالة على
ضعف الاعتقاد باللّه ورسوله ، كما هو ظاهر في نفسه ، وصريح ما
الصفحه ١٧٧ :
يوقع في الضلال ،
فتدبّر .
وإذا تبيّن هذا ، فاعلم أيضاً أنّ لكلّ
واحدٍ من التمحّلات التي ذكرناها
الصفحه ١٩٣ :
كلامٌ شافٍ من
الأنبياء عليهمالسلام في
جواب أقوام أنكروهم ؛ استناداً إلى كفاية الاعتماد في فهم