الصفحه ١١١ :
الشُبه والتلبيس عن الانقياد لمن كان [في (١) ]
مقام ذلك النبيّ من اللّه على العباد ، حتّى ضلّ أكثرهم بذلك
الصفحه ١١٣ :
بالهوى حتّى في
مقابلة النصّ ، واستكباراً على الأمر بقياس العقل .
ثمّ قال مؤيّداً لما ذكره : أما
الصفحه ١٥٣ :
قال الشهرستاني : وأعظم خلاف بين
الاُمّة خلاف الإمامة ؛ إذ ما سلّ سيـف في الإسلام على قاعـدة
الصفحه ١٦٤ :
وأبي ذرّ ، وحذيفة ،
والمقداد ، وعمّار وأمثالهم المسلّمين في العلم والأمانة والخيريّة والاعتبار
الصفحه ١٧٠ :
ليس على العباد في
جميع ما ورد عن اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ـ
الذي لا ينطق عن الهوى ، لا
الصفحه ١٨١ :
في نفسه ، فمن
الاختلاف الذي ذكروه : الاختلاف في حكاية فدك (١) فاطمة
عليهاالسلام ، وقتال طائفة
الصفحه ٢٠٧ :
وفي كتاب ابن أبي شيبة : عن عمير بن عبد
الملك (١) ، قال : قال عليّ عليهالسلام في خطبته : «كنت إذا
الصفحه ٢٤١ :
لا ينبغي الإهمال فيه
بإجمال بعض الناقلين ، ولا نتغافل عن التمويهات والتمحّلات والتوهّمات التي في
الصفحه ٢٥٠ :
عليّ عليهالسلام : « إنّ شيعتي» كذا
وكذا ، وذكر صفاتٍ كلّها في الإماميّة ، بل في خواصّهم ، حتّى
الصفحه ٢٦٠ :
سيفه في سبيل اللّه»
(١) .
وفي الكتاب المذكور وغيره أيضاً : عن
محمّد بن عليّ المكيّ (٢) بإسناده
الصفحه ٣٣٤ : كانوا
(١) يمتحنون به الإمام من امتحانه في العلم
والعمل ، فلم يجدوا فيه شيئاً من ذلك . نعم ، بقي شرذمة
الصفحه ٣٣٧ :
رووها عن الصادق عليهالسلام (١) ممّا
لا دلالة فيها على مرادهم لا نصّاً ولا ظاهراً ، مع معارضتها
الصفحه ٣٥٨ :
لهم ، وربّوهم كمال التربية مع وجود بعض
حالات الخوف والتقيّة .
وقد كان دأب هؤلاء العلماء في كلّ
الصفحه ٣٦٢ :
الدليل الشرعي منحصر في الكتاب والسنّة ، أي : الآيات والروايات المعلومة الحجّيّة
، وماسواهما من خطوات
الصفحه ٣٧٥ : من نتائج قواعدهم (ومع هذا لم يجدوا جمّة
(١) من الروايات التي كانت متداولة في زمان
أرباب النصوص على