الصفحه ٣٩٥ :
.
(٥) الكافي ١ : ٧٤ / ٢
(باب في إبطال الرؤية) ، التوحيد : ١١٠ / ٩ ، شرح اُصول الكافي للمازندراني ٣ :
٢١٥
الصفحه ١٥٨ :
وصول ما فيه أدنى
شائبة من الخلل والزلل ، بحيث لم يصحّ فيه زلل في كلمة ، ولا خطأ في درهم ، ولا
الصفحه ١٠٩ :
أمّا
أوّلاً : فلأنّ جميعهم شاركوا في ادّعاء التساوي
مع الأنبياء ، بل تفوّق بعضهم عليهم ، حتّى في
الصفحه ١٤٨ :
تجهيز خير الخليقة ،
وركضاتهم إلى السقيفة ، وقالاتهم (١) في
تقمّص الخلافة ، مع التأمّل فيما ترتّب
الصفحه ١١٨ :
وسيأتي نقلها مفصّلاً
في محلّه إن شاء اللّه تعالى .
وإذا عرفت هذا ، فاعلم : أوّلاً : أنْ
لا
الصفحه ١٦٢ : ـ الذين ذكرناهم على وفق ذكر الشهرستاني وأمثاله من القائلين بصحّة هذه
البيعة ـ إذ كما أنّه قاس نفسه في
الصفحه ٣٨٠ :
منهم : محمّد بن مسلم عن الباقر عليهالسلام قال : « إيّاكم
والتفكّر في اللّه ، ولكن إذا أردتم أن
الصفحه ١٣٤ :
الأشياء من بعض أعيان الصحابة لم يكن لنفاق منهم ولا تعمّد في الإضلال ، بل كان
سببه أنّهم ـ بحسب اعتقادهم
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا حسد بعض الأنصار ابن عمّه سعد بن
عبادة في إعانتهم فظاهر ، كما سيأتي مفصّلاً في حكاية السقيفة
الصفحه ١٦٩ :
اُسامة ، حتّى أنّه لم يرخّصهم في التأخير أبداً ، لكنّهم ـ بزعم أتباعهم كما مرّ
ـ من حيث علمهم بصلاح
الصفحه ٢٠٦ : ما اختلفوا فيه من بعدي ، وتعلّمهم من تأويل القرآن
ما لم يعلموا» (٢) ،
الخبر .
وفيه أيضاً : عن جابر
الصفحه ١٩ :
الأحكام الإلهيّة
(والمسائل الدينيّة) (١) ،
ووقعوا بذلك (٢) في
تيه الاختلاف .
فمن قبيل : الغريق
الصفحه ٢١ : »
بدل «أصحابي» في آخر الحديث المذكور ، ولم نجده هكذا في رواية أصلاً ، حتّى أنّ
السيوطي قال في جامعه
الصفحه ١١٢ : الحواريّين في أمره بمقتضى رأيهم من غير التوجّه إلى ما
خصّه اللّه به من النصّ وغيره ، وحصول التشويش بذلك
الصفحه ١٣٥ :
مرّ في هذا الفصل
وفصل الاختلاف وما سبق عليه من الآيات على أنّ أكثر الاختلافات كانت مع العلم