الصفحه ٥٢ : بالنبيذ ، والسحت بالهديّة» إلى آخر الحديث
(٤) ، وسيأتي في محلّه .
وفي كتاب الحلية : عن ابن عمر قال : قال
الصفحه ١٢٥ : (٣) .
ومثل ما سيأتي أيضاً من أنّه منع من
عمرة المتعة ؛ مستدلاًّ بتقديم اللّه الحجّ في قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآله .
قال عمر : تسعة أعشار العلم في عليّ عليهالسلام ، وهو شريك الناس في
العشر
الصفحه ٢٤٥ :
يروحون إلى عرفات
تقطر رؤوسهم (١) ،
وقد مرّ تصريحه في صلاة التراويح جماعةً بأنّها بدعة ، ونعم
الصفحه ٣٦١ : كتاب اللّه التي هي حجّة ـ بدون الحاجة إلى تحقيق المراد بها ـ قليلة ،
والبواقي ممّا لا بُدَّ فيها من
الصفحه ٤٤٩ : الماهرين في فهم أحاديث الأئمّة عليهمالسلام بحسب مقتضى الجمع
بينها على قسمين : مؤمن ، وغير مؤمن ، والمراد
الصفحه ١٠٦ : من
إبداع الشيطان وخطواته التي منع اللّه عنها في الآية السابقة .
بل ربّما يقال : إنّ في الآية إشارة
الصفحه ٤٥٣ : خذلان من خذلهم » كما مرّ
(١) أيضاً ، وأنّه لأجل دخول مثل هؤلاء في
إجماع جميع طوائف الاُمّة قطعاً ، قال
الصفحه ٢٤٩ : ء التنزيل والتأويل ، ولم يفهموا من
الكتاب إلاّ الشيء القليل ، شرعوا في الاعتماد على ما استحسنه عقلهم العليل
الصفحه ٣٢٤ :
وفي بعض كتب الجاروديّة ـ وهو كتاب «شرح
الاُصول» للناصر للحقّ الحسن بن عليّ من أحفاد عمر بن زين
الصفحه ٣٩٤ : معاصر
للرضا عليهالسلام ،
ذكره ابن حجر في التقريب انظر تقريب التهذيب ٢ : ٢٨٤ / ١٤٧١ ، وانظر شرح اُصول
الصفحه ٤٢١ : ميّز أنفسها في ألوانها وصفاتها وحدودها ، وبالتقدير قدّر
أقواتها (١)
وعرف أوّلها وآخرها ، وبالقضاء أبان
الصفحه ٤٢٥ : ، والمعونة
على القربة إليه ، والخذلان لمن عصاه ، والوعد والوعيد ، والترغيب والترهيب ، كلّ ذلك
قضاء اللّه في
الصفحه ٤٢٩ :
مثله في بعض الأنبياء
صريحاً .
ومن العجائب أنّ طوائف الصوفيّة من
المخالفين نسبوا إلى بعض مشايخهم
الصفحه ٣١٣ : أبي الموال حديثه في أهل
المدينة ، وله رسالة يذكر فيها الإرجاء .
انظر : قاموس الرجال ٣ : ٣٢٩ / ١٩٨٣