الصفحه ١٠ : العمل في
صحته المعبر عنها بقاعدة الفراغ يستفاد اعتبارها من بعض الروايات حيث إن الروايات
بعضها وإن كانت
الصفحه ١٥ : ء أو الشرط حال العمل
تثبت الصحة فيكون مفاد الروايات التعبد بوجود الشيء بعد مضي محله.
نعم ، يبقى في
الصفحه ٢٥ : ظاهر في اعتباره في
التعبد بقاعدة الفراغ ، ولكن لا يخفى أن صدر الرواية وإن سلم ظهوره في اعتبار
الدخول في
الصفحه ٤٢ : في سائر الروايات يمكن دفعها بأن ظاهر الروايات الواردة في
قاعدة الفراغ أن المتعبد به فيها أمر واحد
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام : «كلّما شككت فيه مما قد مضى فليس عليك شيء» (١).
ودعوى أن الإمام عليهالسلام في روايات قاعدة
الصفحه ٥٢ : المحتمل جدا لو
لا دعوى اليقين أن المستند عندهم ما نذكر من الروايات ، والسيرة المستمرة الجارية
من المتشرعة
الصفحه ٨٢ : والبراءة ونحوهما وأما مثل رواية محمد بن حكيم أن «كل مجهول فيه القرعة»
(١) فمقتضاها على ما يقال اعتبار
الصفحه ١٣٧ : .
______________________________________________________
نعم ، يمكن أن
يقال : إنّ مكاتبة محمد بن علي بن عيسى التي رواها ابن إدريس في آخر السرائر نقلا
عن كتاب
الصفحه ١٤١ :
والفقاهة ، فأرجع الإمام عليهالسلام المترافعين إلى النظر في مستند الحكمين والأخذ بالرواية
التي لها مزيّة
الصفحه ١٩٩ :
أيضا ، ويشهد لذلك الاقتصار في بعض الروايات على ذكر مرجّح واحد كمخالفة العامّة
أو موافقة الكتاب
الصفحه ٢٠٨ : المتعارضين
بالمشهور رواية منهما في المتعارضين ، كما ورد ذلك في مقبولة عمر بن حنظلة التي لا
يبعد اعتبارها
الصفحه ٢٢٦ : الرواة المعروفين بالفقاهة في أخذ الأحكام
والتكاليف أمر قطعيّ ، لا يحتاج هذا الجواز إلى دعوى السيرة
الصفحه ٢٢٨ : من الروايات الجواز كما ذكرنا ، وإذا جاز رجوع
صاحب ملكة الاجتهاد إلى من استفرغ وسعه في تحصيل العلم
الصفحه ٢٢٩ : ، ولا يكون جهله مع تركه التعلّم مع مخالفته التكليف فيها
عذرا.
والروايات المشار
إليها مدلولها جواز
الصفحه ٢٣٢ : بحسب المدارك والاستفادة من المدارك تختلف
بحسب السهولة والصعوبة ، فربّ مسألة يكون المدرك فيها رواية