الصفحه ١٧٦ :
لفقرهم (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) كالصفراء ووادي القرى وينبع (فَلِلَّهِ
الصفحه ٢٥٣ : ) (١٧) من الملائكة أو من صفوفهم (يَوْمَئِذٍ
تُعْرَضُونَ) للحساب (لا تَخْفى) بالتاء والياء (مِنْكُمْ
الصفحه ٢٨٥ : شيئا لتطلب أكثر منه ، وهذا خاص به صلىاللهعليهوسلم لأنه مأمور بأجمل الأخلاق وأشرف الآداب (وَلِرَبِّكَ
الصفحه ٣٠٩ :
ككفار مكة فنهلكم (كَذلِكَ) مثل فعلنا بالمكذبين (نَفْعَلُ
بِالْمُجْرِمِينَ) (١٨) بكل من أجرم فيما
الصفحه ٣٦٩ :
شديد اللمم نصيب النساء والصبيان من الميراث مع نصيبهم منه ، أو مع مالهم (وَتُحِبُّونَ الْمالَ
الصفحه ٦ :
منهم من الأذى لكم ، وهذا قبل الأمر بجهادهم (لِيَجْزِيَ) أي الله وفي قراءة بالنون (قَوْماً بِما
الصفحه ٣١ : ) بينها (لَهُمْ) (٦) فيهتدون إلى مساكنهم منها وأزواجهم وخدمهم من غير استدلال (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٢ :
عاقِبَةُ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ دَمَّرَ اللهُ عَلَيْهِمْ) أهلك أنفسهم وأولادهم وأموالهم
الصفحه ٦٥ : من فقراء المسلمين
، كعمار وصهيب ، والسخرية الازدراء والاحتقار (قَوْمٌ) أي رجال منكم (مِنْ قَوْمٍ عَسى
الصفحه ٦٨ : فكرهتموه فاكرهوا الأول (وَاتَّقُوا اللهَ) أي عقابه في الاغتياب بأن تتوبوا منه (إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ) قابل
الصفحه ١٣٩ :
يَعْمَلُونَ) (٢٤) (لا يَسْمَعُونَ فِيها) في الجنة (لَغْواً) فاحشا من الكلام (وَلا تَأْثِيماً) (٢٥) ما يؤثم
الصفحه ١٤٩ :
فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ) من أيام الدنيا أولها الأحد ، وآخرها الجمعة (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ١٥٨ :
أخرجناه من المعادن (فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ) يقاتل به (وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ اللهُ) علم
الصفحه ١٨٩ : الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ) من الكفار (فِي الدِّينِ وَلَمْ
يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ
الصفحه ١٩٦ : تُنْجِيكُمْ) بالتخفيف والتشديد (مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) (١٠) مؤلم ، فكأنهم قالوا نعم فقال (تُؤْمِنُونَ) تدومون