الصفحه ١٠٤ : السماوات ، وهي شجرة نبق عن يمين العرش لا يتجاوزها
أحد من الملائكة وغيرهم (عِنْدَها جَنَّةُ
الْمَأْوى) (١٥
الصفحه ١٠٦ : الْأُنْثى) (٢١) (تِلْكَ إِذاً
قِسْمَةٌ ضِيزى) (٢٢) جائرة من ضازه يضيزه إذا ظلمه وجار عليه (إِنْ هِيَ) أي ما
الصفحه ١١٥ : (وَكُلُّ أَمْرٍ) من الخير والشر (مُسْتَقِرٌّ) (٣) بأهله في الجنة أو النار (وَلَقَدْ جاءَهُمْ
مِنَ الْأَنْبا
الصفحه ١٤٣ : ) (٦٥) حذفت منه إحدى التاءين في الأصل تعجبون من ذلك وتقولون (إِنَّا لَمُغْرَمُونَ) (٦٦) نفقة زرعنا (بَلْ
الصفحه ١٧٧ : ءِ
مِنْكُمْ وَما آتاكُمُ) أعطاكم (الرَّسُولُ) من الفيء وغيره (فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
الصفحه ١٧٩ : ) (٩) (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ) من المهاجرين والأنصار إلى يوم القيامة (يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ٢٣٢ : الأصل تتقطع (مِنَ الْغَيْظِ) غضبا على الكفار (كُلَّما أُلْقِيَ
فِيها فَوْجٌ) جماعة منهم (سَأَلَهُمْ
الصفحه ٢٣٤ :
المخلوق لأجلكم (وَإِلَيْهِ
النُّشُورُ) (١٥) من القبور للجزاء (أَأَمِنْتُمْ) بتحقيق الهمزتين
الصفحه ٢٦٦ : ء الدنيا (نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً) (١٦) مصباحا مضيئا ، وهو أقوى من نور القمر (وَاللهُ
الصفحه ٣١١ :
هَنِيئاً) حال أي متهنئين (بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) (٤٣) من الطاعات (إِنَّا كَذلِكَ) كما جزينا المتقين
الصفحه ٥٠ : قريشا وأن لا يفرّوا من الموت (فَعَلِمَ) الله (ما فِي قُلُوبِهِمْ) من الصدق والوفاء (فَأَنْزَلَ
الصفحه ٥٣ :
يَجِدُونَ
وَلِيًّا) يحرسهم (وَلا نَصِيراً) (٢٢) (سُنَّةَ اللهِ) مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله من
الصفحه ٧٨ : ويقال لهم (هذا) المرئي (ما تُوعَدُونَ) بالتاء والياء في الدنيا ، ويبدل من المتقين قوله (لِكُلِّ أَوَّابٍ
الصفحه ١٣١ : آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٤٢) أي تضم ناصية كل منهم إلى قدميه من خلف أو قدام ويلقى في النار ،
ويقال
الصفحه ١٤٦ : (فَأَمَّا إِنْ كانَ) الميت (مِنَ الْمُقَرَّبِينَ) (٨٨) (فَرَوْحٌ) أي فله استراحة (وَرَيْحانٌ) رزق حسن