الصفحه ٢١٥ : بأن تتكلموا في حقهن ونحو ذلك ، وأما
مضارتهن بالامساك ، فقد علم نفيها من قوله تعالى (فَأَمْسِكُوهُنَّ
الصفحه ٢٢٥ : منها يعني أنها مفرطة الحرارة تتقد بما ذكر ،
لا كنار الدنيا تتقد بالحطب ونحوه (عَلَيْها مَلائِكَةٌ
الصفحه ٢٥٢ : على الوحدة ، فيصح إقامته مقام الفاعل والممنوع إقامة المبهم نحو
ضرب ضرب ، ولم يؤنث الفعل وهو (نُفِخَ
الصفحه ٢٥٩ : ، وقيل
: معارج الأعمال الصالحة ، فإنها تتفاوت بحسب الإخلاص والآداب ونحو ذلك. قوله : (بالتاء
والياء) أي
الصفحه ٢٧٩ : خاص ، والمعنى : دم عليه ليلا ونهارا ، على أي وجه كان ، من تسبيح وتحميد
وتهليل ونحو ذلك. قوله : (انقطع
الصفحه ٢٨٥ : أقوال في تفسير الآية ، وقيل : المراد طهر نفسك من الصفات
المذمومة ، كالعجب والكبر والرياء ونحو ذلك
الصفحه ٢٩٠ : احتمالات كثيرة نحو احد عشر وهو اظهرها.
قوله : (لِمَنْ
شاءَ مِنْكُمْ)
الخ ، هذا وعيد وتهديد نظير قوله
الصفحه ٢٩١ : يجب علينا عطاؤه ، كزكاة ونحوها. قوله : (وَكُنَّا
نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ)
أي في القرآن فنقول فيه
الصفحه ٣٠٢ :
يحتاج لإدارته.
قوله : (كانَتْ
قَوارِيرَا)
جمع قارورة ، وهي ما أقر فيه الشراب ونحوه ، من كل إناء رقيق
الصفحه ٣٠٥ : الخلقة بدلا منهم بأن نهلكهم (تَبْدِيلاً) (٢٨) تأكيد ، ووقعت إذا موقع إن نحو (إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ
الصفحه ٣٥٨ : ومصالحها.
قوله : (وَالَّذِي
أَخْرَجَ الْمَرْعى)
أي ما يرعى كالحشيش ونحوه. قوله : (غُثاءً)
بضم الغين والمد
الصفحه ٣٦٦ : ، نحوه قول الكازروني : طول الطويل
منهم خمسمائة ذراع ، والقصير ثلاثمائة ذراع بذراع نفسه ، ورد ذلك أن ابن
الصفحه ٣٧٨ : بتلك الأشياء ، لعظمتها وجلالة قدرها ، كما
تقدم في القسم بالشمس ونحوه. قوله : (أو بمعنى من) أي ومن بناها
الصفحه ٣٨٩ : الأصل بسط اللحم ونحوه ، يقال : شرحت اللحم ،
بسطته وشققته ، والمراد هنا توسعة الصدر بالنور الإلهي ، ليسع
الصفحه ٣٩٠ :
الأبرار سيئات المقربين ، كإذنه للمنافقين في التخلف حين اعتذروا ، وأخذه الفداء
من أسارى بدر ، ونحو ذلك