الصفحه ١٠٤ : سنين ، والرؤية الأولى كانت في بدء البعثة ، فبين الرؤيتين نحو عشر سنين.
قوله : (وهي شجرة نبق) أي وفيها
الصفحه ١١٠ : (وَ) صحف (إِبْراهِيمَ الَّذِي
وَفَّى) (٣٧) تمم ما أمر به نحو : (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ
الصفحه ١١٧ : والخشب الذي يسمر فيه الألواح
والخيوط ونحوها. قوله : (جمع دسار) وقيل : جمع
دسر بسكون السين كسقف وسقف
الصفحه ١٢٠ : ، وكان الأمر
كما ذكر. قوله : (كَهَشِيمِ
الْمُحْتَظِرِ)
تشبيه لإهلاكهم ، والحظيرة زريبة الغنم ونحوها
الصفحه ١٢٦ : الطرفين. قوله : (أثبتها) أي دحاها وخفضها. قوله : (لِلْأَنامِ)
أي لانتفاعهم بها من أكل وشرب ونوم ونحو ذلك
الصفحه ١٢٧ : (يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ)
الخ ، و (كُلُّ
مَنْ عَلَيْها فانٍ)
و (هذِهِ
جَهَنَّمُ) ونحو
الصفحه ١٣٣ : الاضطجاع أو التربع ، لما في الحديث : «أما أنا
فلا آكل متكئا» أي جالسا جلوس المتربع ، ونحوه من الهيئات التي
الصفحه ١٤٠ : ليس في حفر. قوله : (وَلا
مَمْنُوعَةٍ)
(بثمن) الأولى أن يقول بشيء ، ليشمل الحائط والباب والشوك ونحو ذلك
الصفحه ١٤٣ : بالذكر ، لأن
منفعتهم بها أكثر من المقيمين ، فإنهم يوقدونها بالليل لتهرب السباع ، ويهتدي
الضال ، ونحو ذلك
الصفحه ١٥٨ : : (يقاتل به) أي فمنه الترس ومنه السلاح ونحو ذلك.
قوله : (وَمَنافِعُ
لِلنَّاسِ)
أي فما من صنعة إلا والحديد
الصفحه ١٦٨ : : (في
ذلك) أي القيام إلى الصلاة ونحوها. قوله : (وَالَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ)
معطوف على (الَّذِينَ
الصفحه ١٧٨ :
بهما اليها ، فرجع الغلام إلى عمر فأخبره فسر بذلك وقال : إنهم إخوة بعضهم من بعض
، ونحوه عن عائشة وغيرها.
الصفحه ١٩٠ : الإسلام في العدة ، فإن أسلم وأسلمت بعده بشهر ونحوه ، وأسلمت قبله وأسلم
بعدها في العدة ، والموضوع أنه مدخول
الصفحه ١٩١ : بقفل ونحوه فيحرم الأخذ ، وإن أخذت تعد سارقة وتقطع يدها ، فلما قال رسول
الله (وَلا
يَزْنِينَ)
قالت هند
الصفحه ٢٠٠ : ، فإن الثاني يكون قيدا في الأول نحو : إن
دخلت دار زيد ، إن كلمت زوجته ، فأنت طالق ، فلا تطلق إلا بكلام