الصفحه ٤٦ : الإنسان على نفسه ، من بذل الطاعة للإمام ،
والوفاء بالعهد الذي التزمه له ، والمراد بها هنا ، بيعة الرضوان
الصفحه ٢٢٤ : ءه ، وشاع عند الناس أنه طلقهن ، أتاه فوجده
في مشربة ، قال عمر : فدخلت علي حفصة وهى تبكي ، فقلت : أطلقكن
رسول
الصفحه ١٩٦ : (وَلَوْ كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ) (٩) ذلك (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ
الصفحه ٤٢ :
عثمان ، وطلبوا الصلح من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على أن يأتي في العام القابل ويدخلها ، ويقيم فيها
الصفحه ٤٩ : عثمان بن عفان
، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عثمان ، فبعثه إلى أبي سفيان وأشراف قريش يخبرهم أنه لم
الصفحه ٨٥ : القصة ، وقيل : إن (هَلْ)
بمعنى قد ، كما في قوله تعالى : (هَلْ
أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الصفحه ٣٢٠ : : (الْمُقَدَّسِ)
أي المطهر ، حيث شرفه الله تعالى بإنزال النبوة فيه على موسى. قوله : (اسم الوادي)
أي وسمي طوى ، لطي
الصفحه ٢٩٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ هَلْ) قد (أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ) ادم (حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ) أربعون سنة (لَمْ يَكُنْ
الصفحه ٣٦٦ : وكل صحيح. قوله : (هَلْ
فِي ذلِكَ)
إلخ ، استفهام تقريري لفخامة شأن الأمور المقسم بها ، واسم الإشارة
الصفحه ٤٤١ : نيران المسلمين
نظروا وقالوا : عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على بغلة رسول الله ، حتى مررت بنار عمر بن
الصفحه ١٧١ : يعني عمر بن الخطاب قتل خاله العاصي بن هشام بن المغيرة يوم
بدر ، وعلي بن أبي طالب وحمزة وأبو عبيدة قتلوا
الصفحه ٢٩٤ : أن يكذب (أَمامَهُ) (٥) أي يوم القيامة دل عليه (يَسْئَلُ أَيَّانَ) متى (يَوْمُ الْقِيامَةِ) (٦) سؤال
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم بخمسة عشر صاعا ، فتصدق بها على ستين مسكينا. وروي أن
عمر بن الخطاب رضي الله عنه مر بها في زمن
الصفحه ٥٢ : بها على ذلك ما شئنا ، فقروا بها حتى أجلاهم
عمر في إمارته إلى تيماء وأريحاء. قال محمد بن إسحاق : لما
الصفحه ١٣٣ : ، وجعلني زوجتك. قوله :
(لَمْ
يَطْمِثْهُنَ)
الطمث الجماع المؤدي إلى خروج دم البكر ، ثم أطلق على كل جماع