الصفحه ٥٤ :
(فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) فصالحوهم على أن يعدوا من قابل ، ولم
الصفحه ١٧٢ :
في قول الجميع ، روى ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من قرأ سورة الحشر
الصفحه ٦٣ :
____________________________________
فاتهمهم رسول
الله ، وبعث خالد بن الوليد في عسكره خفية ، وأمره أن يخفي عليهم قدومه وقال :
انظر ، فإن رأيت
الصفحه ١٧٥ : الأنصار
____________________________________
وقيل غير ذلك ،
روي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما
الصفحه ٦٦ : : يا فلان ، فيقولون : مه يا رسول الله ، إنه يغضب من هذا الاسم ، فأنزل الله
هذه الآية ، ومن ذلك الشتم
الصفحه ٢١٥ : الفاقة وقال : إن العدو اسر ابني وجزعت الأم فما تأمرني؟ فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
: اتق الله واصبر
الصفحه ٣٧٨ : : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال لعلي بن أبي طالب : أتدري من أشقى الأولين؟ قلت : الله ورسوله أعلم
الصفحه ٩٦ : ، وروي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما تلا هذه الآية قالوا : يا رسول الله ، الخادم كاللؤلؤ المكنون
الصفحه ٤٢ :
____________________________________
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة الفتح مدنية
وهي تسع وعشرون آية
سبب نزولها : أن رسول الله
الصفحه ٢٢١ : المفسرين. ومحصله : أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يقسم بين نسائه ، فلما كان يوم حفصة ، استأذنت رسول الله
الصفحه ٥٠ : .
ـ تنبيه ـ ملخص غزوة خيبر : أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
لما رجع من الحديبية ، أقام بالمدينة بقية ذي
الصفحه ٤٦١ : بدقائقها كذلك.
ـ فائدة ـ روى الشعبي والأعمش أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
كان يكتب : باسمك اللهم حتى
الصفحه ١٥٢ : قتادة : ذكر لنا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من المؤمنين من يضيء نوره إلى عدن وصنعاء ودون ذلك
الصفحه ٤٦ : : (هو نحو من يطع الرسول) الخ ، أي من حيث إنه في المعنى يرجع له ، وفيه
إشارة إلى أنه تعالى منزه عن
الصفحه ٤٥ : أنه رسول الله حقا وصدقا لكافة الخلق ،
بشيرا ونذيرا ، إلى غير ذلك من أوصافه السنية وشمائله المرضية.