الصفحه ٤٥٢ : الرجل؟ فقال : الذي عند رجليه : طب أي سحر ، قال :
ومن سحره؟ قال : لبيد بن الأعصم اليهودي ، قال : وبم طبه
الصفحه ٤٥١ : هذه السورة والتي بعدها) إلخ ،
أي بإجماع الصحابة. قوله : (لما سحر لبيد) أي ابن الأعصم ، وحاصله أنه لما
الصفحه ١٩٥ : ) منصوب بأن مقدرة ، واللام مزيدة (نُورَ اللهِ) شرعه وبراهينه (بِأَفْواهِهِمْ) بأقوالهم ، إنه سحر وشعر
الصفحه ١٦٧ : يتناجى اثنان دون الثالث إلا بإذنه ، فإن ذلك يحزنه».
وعن عبد الله بن مسعود أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : المفسرون في أصحاب الأخدود ، فروي عن صهيب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «كان ملك فيمن كان قبلكم
الصفحه ٤٤٢ : إلى الإسلام ، ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل مكة وضرب قبته بأعلى مكة ، وأمر خالد بن الوليد
الصفحه ١٨٥ : بن أبي طالب رضي الله عنه قال : بعثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أنا والزبير والمقداد فقال : ائتوا
الصفحه ٤٤ : بايعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على مناجزة الحرب مع أهل مكة ، بعد أن حصل لهم ما شأنه أن يزعج النفوس
الصفحه ١٩٤ : أي منتفخ الخصية ، وليس كذلك ، وكذبوه (وَقَدْ) للتحقيق (تَعْلَمُونَ أَنِّي
رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٥٢ : يقتله إن شاء الله ، ثم التقيا فقتله الزبير ،
ثم لم يزل رسول الله يفتح الحصون ، ويقتل المقاتلة ، ويسبي
الصفحه ٤٩ : في الدنيا والآخرة ، وكان سبب هذه البيعة على ما ذكره
محمد بن إسحاق عن أهل العلم ، أن رسول الله
الصفحه ٦١ : يجده ،
فجاء إلى أهله فوجده في بيت الفرش فقال له : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يدعوك ، فقال : اكسر
الصفحه ٦٢ : الوليد بن عقبة) بن أبي
معيط ، أخو عثمان بن عفان لأمه ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بعثه إلى بني
الصفحه ٢٠٥ : : ويحكم افتضحتم وأهلكتم أنفسكم ، فائتوا رسول الله
وتوبوا اليه من النفاق ، واسألوه أن يستغفر لكم ، فلووا
الصفحه ٥٥ : وقد جئت مسلما؟ ألا ترون ما لقيت؟ وكان قد عذب في
الله عذابا شديدا. وفي الحديث إن رسول الله