الصفحه ١٧٩ : ) (٩) (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ) من المهاجرين والأنصار إلى يوم القيامة (يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ٢١٦ : لكفتهم (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً)» فما زال يقرؤها ويعيدها. وورد أيضا : من انقطع إلى
الصفحه ٢٢٦ :
نَصُوحاً) بفتح النون وضمها صادقة ، بأن لا يعاد إلى الذنب ولا
يراد العود إليه (عَسى رَبُّكُمْ
الصفحه ٢٥٩ :
وَالرُّوحُ) جبريل (إِلَيْهِ) إلى مهبط أمره من السماء (فِي يَوْمٍ) متعلق بمحذوف ، أي يقع العذاب بهم في يوم
الصفحه ٣١٩ : تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً) (٥) الملائكة تدبر أمر الدنيا أي تنزل بتدبيره
الصفحه ٣٣٩ :
____________________________________
الطفيف ، أي
الشيء التافه لقلته ، وهذا الوعيد يلحق كل من يأخذ لنفسه زائدا ، ويدفع إلى غيره
ناقصا قليلا أو
الصفحه ٣٤٢ : فَلْيَتَنافَسِ
الْمُتَنافِسُونَ) (٢٦) فليرغبوا بالمبادرة إلى طاعة الله (وَمِزاجُهُ) أي ما يمزج به (مِنْ تَسْنِيمٍ
الصفحه ٤٢٧ :
____________________________________
أبرهة عند ذلك
، ليسيرن إلى الكعبة ثم يهدمها ، فكتب إلى
الصفحه ١٤ : عِلْمٍ) يؤثر عن الأولين بصحة دعواكم في عبادة الأصنام أنها
تقربكم إلى الله (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ
الصفحه ٣٦ : يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ) متصرفكم لأشغالكم بالنهار (وَمَثْواكُمْ) (١٩) مأواكم إلى مضاجعكم بالليل ، أي هو
الصفحه ٤٧ : لم يزل متصفا بذلك (بَلْ) في الموضعين للانتقال من غرض إلى آخر (ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الصفحه ٤٩ :
تقاتلون (فَإِنْ تُطِيعُوا) إلى قتالهم (يُؤْتِكُمُ اللهُ
أَجْراً حَسَناً وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَما
الصفحه ٦٧ : ء
____________________________________
رجلين في بعض
أسفاره ، فتقدم سلمان إلى المنزل ، فغلبته عيناه فنام ، ولم يهيىء لهما شيئا ،
فلما قدما قالا
الصفحه ٧٢ : ، ومرّة كاهن وكهانة (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا) بعيونهم ، معتبرين بعقولهم حين أنكروا البعث (إِلَى السَّما
الصفحه ٨٨ : ) بحذف إحدى التاءين من الأصل ، فتعلمون أن خالق الأزواج فرد فتعبدونه (فَفِرُّوا إِلَى اللهِ) أي إلى ثوابه