الصفحه ٣٣١ : : نحن
نأتيك بالخبر ، فانطلقوا إلى البحار ، فإذا نار تتأجج ، فبينما هم كذلك ، انصدعت
الأرض صدعة واحدة إلى
الصفحه ٣٣٥ : (وَإِذَا الْبِحارُ
فُجِّرَتْ) (٣) فتح بعضها في بعض فصارت بحرا واحدا واختلط العذب بالملح (وَإِذَا الْقُبُورُ
الصفحه ٩٤ : (يَلْعَبُونَ) (١٢) أي يتشاغلون بكفرهم (يَوْمَ يُدَعُّونَ
إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا) (١٣) يدفعون بعنف ، بدل من
الصفحه ٢٢٠ : ) الكفر الذي كانوا عليه (إِلَى النُّورِ) الإيمان الذي قام بهم بعد الكفر (وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ
الصفحه ٨٤ : لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) (١٩) الذي لا يسأل لتعففه (وَفِي الْأَرْضِ) من الجبال والبحار والأشجار والثمار
الصفحه ٣٤٦ : ء
____________________________________
مثله ، والجملة سادة مسد مفعولي (ظَنَّ).
قوله : (يرجع إلى ربه) أي فالحور الرجوع والتردد في الأمر وبابه
الصفحه ٤٥٣ : حاسِدٍ
إِذا
____________________________________
الاستعاذة ، أن يتغير حاله بالخروج من
الخوف إلى الأمن
الصفحه ٢٧٦ : ءٍ عَدَداً) أي من القطر والرمل وورق الأشجار وزبد البحار ، وجميع
الأشياء جليلها وحقيرها ، وهذا كالتعليل لقوله
الصفحه ١٧٨ : خَصاصَةٌ) حاجة إلى ما
____________________________________
وجملة (يُحِبُّونَ)
خبره. قوله : (أي المدينة
الصفحه ١٦٣ : ثعلبة ، وهو أوس بن الصامت (وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ) وحدتها وفاقتها ، وصبية صغارا إن ضمتهم إليه ضاعوا
الصفحه ٥٥ :
الكفار حتى يقاتلوهم (وَأَلْزَمَهُمْ) أي المؤمنين (كَلِمَةَ التَّقْوى) لا إله إلا الله محمد رسول
الصفحه ٤٤١ : بما أنصر
به نفسي ، ولما أحس أبو سفيان جاء إلى المدينة ليجدد العهد ويزيد في المدة ، فأبى
الصفحه ٢٣ : )
إضراب انتقالي من نفي الدفع عنهم ، إلى غيبتها عنهم بالكلية ، والمعنى : لم يحضروا
عندهم فضلا عن كونهم
الصفحه ٦٤ : بين قوميهما
ضرب بالأيدي والنعال والسعف (اقْتَتَلُوا) جمع نظرا إلى المعنى ، لأن كل طائفة جماعة ، وقرى
الصفحه ١٥٢ : قتادة : ذكر لنا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من المؤمنين من يضيء نوره إلى عدن وصنعاء ودون ذلك