الصفحه ٢١٣ : الرَّحِيمِ يا أَيُّهَا النَّبِيُ) المراد وأمّته بقرينة ما بعده أو قل لهم (إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) أي
الصفحه ٤٢٢ :
بِالصَّبْرِ) (٣) على الطاعة وعن المعصية.
____________________________________
من عمر الإنسان
، إما أن تكون
الصفحه ٤٦٥ : (لَا)
بمعنى غير فهي صفة ، ظهر إعرابها فيما بعدها ، ويؤيدها قراءة عمر بن الخطاب وأبي
بن كعب ، و (غير
الصفحه ١٨ : أكثر الأشد (قالَ رَبِ) الخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد
سنتين من مبعث النبي
الصفحه ٥٤ : ) الأنفة من الشيء (حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ) بدل من الحمية وهي صدهم النبي وأصحابه عن المسجد الحرام
الصفحه ١٧٦ : ) يأمر فيه ما يشاء (وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي) صاحب (الْقُرْبى) قرابة النبي من بنى هاشم وبني المطلب
الصفحه ٣٩٥ : ، فأسماؤها ثلاثة. قوله : (أول ما نزل من القرآن) أي ثم بعده ن والقلم ، ثم
المزمل ، ثم المدثر ، وهكذا قال
الصفحه ٢٤١ : يكون معمولا لفعل الشرط ، لأن (إِذا)
تضاف للجملة بعدها ، والمضاف إليه لا يعمل فيما قبل المضاف ، ولا يصح
الصفحه ٤٠٦ : البينة وهو النبي صلىاللهعليهوسلم (يَتْلُوا صُحُفاً
مُطَهَّرَةً) (٢) من الباطل (فِيها كُتُبٌ) أحكام
الصفحه ٤٥٣ : الولد ، وقيل : كل ما انفلق عن جميع ما خلق من الحيوان والحب والنوى وكل نبات ،
وقيل : غير ذلك.
قوله
الصفحه ٢٧٢ : الْهُدى) القرآن (آمَنَّا بِهِ فَمَنْ
يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ) بتقدير هو بعد الفاء (بَخْساً) نقصا من
الصفحه ٦٤ : (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) الآية ، نزلت في قضية هي أن النبي صلىاللهعليهوسلم ركب حمارا ومرّ
الصفحه ٣٩٨ : يستحقه (أَرَأَيْتَ) في مواضعها الثلاثة للتعجب (الَّذِي يَنْهى) (٩) هو أبو جهل (عَبْداً) هو النبي
الصفحه ١٧ : اشارة إلى أن اعتبار العلم والعمل ، إنما
يكون بعد التوحيد ، وللدلالة على الاستمرار على الاستقامة ، فليس
الصفحه ٤٢٩ : قبلها ولا بعدها مثلها ، ورد عن ابن عباس عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : «إنها طير بين السماء والأرض