الصفحه ٢٥٠ : لشأنها ، فما الأولى مبتدأ وما بعدها خبره ، وما الثانية
وخبرها في محل المفعول الثاني لأدري (كَذَّبَتْ
الصفحه ٢٦٣ : ) تغشاهم (ذِلَّةٌ ذلِكَ
الْيَوْمُ الَّذِي كانُوا يُوعَدُونَ) (٤٤) ذلك مبتدأ وما بعده الخبر ، ومعناه يوم
الصفحه ٣٣٧ : دليل على أن الشاهد ، لا يشهد ، إلا بعد
العلم ، لوصف الملائكة بكونهم حافظين كراما كاتبين ، يعلمون ما
الصفحه ٣٧٣ : ) (٢) بأن يحل لك فتقاتل فيه ، وقد أنجز الله له هذا الوعد يوم الفتح ،
فالجملة اعتراض بين المقسم به وما عطف
الصفحه ٤٥٠ : الباقي بعد فناء خلقه
، وقيل : هو الذي ليس فوقه أحد ، وقيل : غير ذلك ، وإنما عرف (الصَّمَدُ)
لعلمهم به
الصفحه ٤٢١ : الرَّحِيمِ وَالْعَصْرِ) (١) الدهر ، أو ما بعد الزوال إلى الغروب ، أو صلاة العصر (إِنَّ الْإِنْسانَ) الجنس
الصفحه ٩٧ : تذكير المشركين ولا ترجع عنه لقولهم لك : كاهن
مجنون (فَما أَنْتَ
بِنِعْمَةِ رَبِّكَ) أي بإنعامه عليك
الصفحه ١٠٩ : : (إِلَّا
اللَّمَمَ)
والمعنى : أن عدم المؤاخذة على الصغائر ، لا لكونها ليست ذنبا ، بل لسعة مغفرة
الله. قوله
الصفحه ١٨٨ : بالاستغفار في سورة
مريم بقوله : (سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كانَ بِي حَفِيًّا) واستغفر له بالقول في
الصفحه ٢٣٤ : في العالم السفلي أيضا ،
لأنه أعجب وأغرب ، فالتخويف به أشد. قوله : (أَنْ
يَخْسِفَ)
الخ ، أي بعد أن
الصفحه ٢٦١ : : (وقت مس الشر)
أشار بذلك إلى أن (إِذا)
معمولة لجزوعا ، وكذا ما بعده ، ونصب (جَزُوعاً)
إما حالان من ضمير
الصفحه ٢٦٧ : : هو المسلك بين الجبلين.
قوله : (قالَ
نُوحٌ)
أي بعد يأسه من إيمانهم وصبره المدة الطويلة عليهم ، وهذا
الصفحه ٣٥٩ : التيسير لذاته ، ولم يقل ونيسر اليسرى لك الإيذان بقوة تمكنه عليهالسلام
من اليسرى والتصرف فيها ، بحيث صار
الصفحه ٤٦٦ : بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. إن
قلت : ما فائدة الاتيان ب (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ) الخ ، بعد قوله
الصفحه ١٥٤ :
الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) بالنبات ، فكذلك يفعل بقلوبكم ، بردّها إلى الخشوع (قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ