الصفحه ٢٠٧ : الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ).
ـ تتمة ـ استنبط بعضهم من هذه الآية عمر
النبي
الصفحه ٢٨٦ : (وَمَهَّدْتُ) بسطت (لَهُ) في العيش والعمر والولد
____________________________________
قوله : (فَإِذا نُقِرَ
الصفحه ١٣٦ : ندعو لك
طبيبا؟ قال : الطبيب أمرضني ، قال : أفلا نأمر لك بعطائك؟ قال : لا حاجة لي فيه ،
حبسته عني في
الصفحه ٢٣٩ : ، وهذا رد
لقولهم إنه مجنون (وَإِنَّ لَكَ
لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ) (٣) مقطوع (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ
الصفحه ٣٢٠ : أحياء بعد ما كانوا ببطنها أمواتا (هَلْ أَتاكَ) يا محمد (حَدِيثُ مُوسى) (١٥) عامل في (إِذْ ناداهُ
الصفحه ٣٦٨ : لوقوعها بعد (إِذا)
وكذا يقال في الأولى. قوله : (فَقَدَرَ)
بالتخفيف والتشديد قراءتان سبعيتان ، إن قلت
الصفحه ١٥٠ : : «غفر الله
لك يا عثمان ، ما أسررت وما أعلنت ، وما هو كائن إلى يوم القيامة ، ما يبالي ما
عمل بعدها» ولا
الصفحه ٨٦ : ) (٢٩) لم تلد قط ، وعمرها تسع وتسعون سنة ، وعمر إبراهيم مائة سنة أو عمره
مائة وعشرون سنة وعمرها تسعون
الصفحه ٢٧٨ : من التكاليف (إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) القيام بعد النوم (هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً) موافقة السمع للقلب على
الصفحه ٢٨ : : (مدنية) الخ ، هذا القول منقول عن ابن عباس ، وقوله : (إلا
وكأين) الخ ؛ أي فإنها نزلت بعد حجة الوداع ، حين
الصفحه ٧٠ : بعد (الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا) لم يشكوا في الإيمان (وَجاهَدُوا
الصفحه ٣٠٨ : : (فَإِذَا النُّجُومُ
طُمِسَتْ)
النجوم : مرفوعة بفعل محذوف يفسره ما بعده من باب الاشتغال. قوله : (وسيرت) أي
الصفحه ٣٩٣ : يُكَذِّبُكَ) أيها الكافر (بَعْدُ) أي بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة ، ثم رده
إلى أرذل
الصفحه ٢١ :
(مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
وَمِنْ خَلْفِهِ) أي من قبل هود ومن بعده إلى أقوامهم «أن» أي بأن قال (أَلَّا
الصفحه ٢١٦ : ما يؤكل فقلت لها : من أين لك هذا؟ قالت : وجدته ههنا ،
فلما كان بعد أيام ، رأينا مركبا بعيدا ، فلوحنا