الصفحه ٣٠٢ : المقصود بيان
المطاف به لا بيان الطائف ، وفاعل الطواف الولدان المذكورون بعد في قوله : (وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣١٨ : ، وانشطت البعير من عقاله أطلقته ، و (نَشْطاً) وما بعده مصادر مؤكدة لعواملها ، والسبب في شدة نزع
ارواح
الصفحه ٣٢٣ : الْكُبْرى)
بخلاف ما في عبس ، فإنه لم يتقدمه شيء من ذلك ، فخصت بالصاخة ، وهي الصوت الشديد
الواقع بعد الداهية
الصفحه ٣٢٩ : ، وهذا بيان لمآل الخلائق ، وانقسامهم إلى اشقياء وسعداء ، بعد وقوعهم في
الداهية العظيمة. قوله : (مضيئة
الصفحه ٣٣١ :
دعاهم من الأمر ، ولم يكن مال أعجب إليهم منها (وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ) (٥) جمعت من بعد البعث
الصفحه ٣٣٢ : ) سبعيتان.
قوله : (فتحت وبسطت) أي بعد أن كانت مطوية. قوله : (نزعت عن أماكنها) أي أزيلت عنه
، فالكشط القلع عن
الصفحه ٣٣٣ : أو الكهانة أو السحر أو الشعر؟ وهو بريء من ذلك كله ، كما تقول لمن ترك
الطريق الجادة بعد ظهورها : هذا
الصفحه ٣٤٤ : في السماوات. قوله : (وأطاعت في ذلك) أي
الإلقاء والتخلي. قوله : (دل عليه ما بعده) أي وهو
الصفحه ٣٦٤ : ، والأصغر عذاب الدنيا بالقتل والأسر (إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ) (٢٥) رجوعهم بعد الموت (ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا
الصفحه ٣٦٥ : : (وَاللَّيْلِ)
قسم خامس ، بعد ما أقسم بالليالي العشر على الخصوص ، أقسم بالليل على العموم ،
وقيل : ليلة المزدلفة
الصفحه ٣٧٤ : ويكابد مشقة ، ثم الموت بعد ذلك كله ، ثم سؤال الملكين ، وضغطة القبر
وظلمته ، ثم البعث والعرض على الله
الصفحه ٣٧٩ : : (المرتب عليه نزول العذاب بهم) وذلك
أن صالحا قال لهم : يأتيكم العذاب بعد ثلاثة أيام ، قالوا : وما العلامة
الصفحه ٣٨٨ : رضاك به وقوله : (من
الغنيمة) أي وإن كانت لم تحصل إلا بعد نزول هذه السورة ، لكن لما كان الجهاد معلوم
الصفحه ٤٠٧ :
____________________________________
قوله : (وَما أُمِرُوا) الخ ، الجملة حالية مفيدة لقبح ما فعلوا ، والمعنى :
تفرقوا بعد ما جاءتهم البينة
الصفحه ٤١٠ : إذا) أي والعامل فيه هو العامل في المبدل منه ، وقيل غيره ،
والتنوين عوض عن الجمل الثلاث المذكورة بعد