الصفحه ١٣٣ : الآخرة تدنو
منه وتدور عليه ، وثالثها أن الإنسان في الدنيا ، إذا قرب من ثمرة شجرة بعد عن
غيرها ، وثمار
الصفحه ١٤٠ : الله
بعد الكبر أترابا على ميلاد واحد في الاستواء ، كلما أتاهن أزواجهن وجدوهن أبكارا
، فلما سمعت عائشة
الصفحه ١٤٥ : ) (٨٦) مجزيين بأن تبعثوا ، أي غير مبعوثين بزعمكم (تَرْجِعُونَها) تردّون الروح إلى الجسد بعد بلوغ الحلقوم
الصفحه ١٧٤ : : (لم يخطر ببالهم) تفسير لقوله : (لَمْ يَحْتَسِبُوا.) قوله : (من جهة المؤمنين) إضافة جهة لما بعده بيانية
الصفحه ١٨٣ : المتصفة بالكمالات ، فما يذكر بعدها من الصفات فهو
كشف لها. قوله : (الْخالِقُ)
أي الموجد للمخلوقات من العدم
الصفحه ٢٠٦ : قراءتان سبعيتان إثبات الواو
والنصب بالعطف على (فَأَصَّدَّقَ)
المنصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية في جواب
الصفحه ٢٠٩ : إثباتا ، فهي متضمنة للجواب ، وإنما أعاده توصلا لتوكيده
بالقسم ، وعطف ما بعده عليه. قوله : (وَذلِكَ)
أي
الصفحه ٢١٨ : النساء
ناقصات عقل ودين ، فلا يصبر على أمورهن إلا أهل التقوى. قوله
: (أَسْكِنُوهُنَ)
الخ ، هذا وما بعده
الصفحه ٢٤٢ : علموها) أي بعد التأمل والتفتيش. قوله :
(بمنعها) الباء سببية. قوله : (خيرهم) أي رأيا وعقلا ونفسا ، أنكر
الصفحه ٢٤٣ : رحمة الله بعد التوبة. قوله : (بالتشديد والتخفيف)
قراءتان سبعيتان. قوله : (روي أنهم أبدلوا) الخ ، أي
الصفحه ٢٥١ : ء كرّة بعد أخرى حتى ينحسم (فَتَرَى الْقَوْمَ
فِيها صَرْعى) مطروحين هالكين (كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ) أصول
الصفحه ٢٦٠ : بحاله ، فلا يمكنه السؤال لذلك. قوله : (بمعنى
أن) أي المصدرية فلا جواب لها ، بل ينسبك منها ومما بعدها
الصفحه ٢٦٨ : الولادة ، بل
بعدها. قوله : (قال ذلك) أي قوله : (لا
تَذَرْ)
الخ ، وأما قوله : (وَلا
يَلِدُوا)
الخ ، فعلمه
الصفحه ٢٩٣ : وما بعدها من قوله تعالى : (يا
أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ)
الآية.
قوله : (أَيَحْسَبُ
الصفحه ٢٩٤ : الهمزة موصولة باللام. قوله : (بَلى)
جواب لما بعد النفي قوله : (قادِرِينَ)
حال من فاعل الفعل المقدر الذي