الصفحه ١٩١ : خبر مقدم ، و (يُرِيكُمُ)
مؤول بمصدر مبتدأ مؤخر ، وحذفت أن من الفعل لدلالة ما قبله وما بعده عليه
الصفحه ٢٦٧ : وأنهم يفوتونا (أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ) (٣٨) (قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَبْسُطُ الرِّزْقَ) يوسعه
الصفحه ٢٣٨ : تعظيمه وتوقيره. قوله : (وَلكِنْ
رَسُولَ اللهِ)
العامة على تخفيف لكن ، ونصب رسول على أنه خبر لكان المحذوفة
الصفحه ٣٢٦ : العرب ، فلم تضبط فيه همزة قطع ولا وصل. قوله : (لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ)
خبر (إِنَ).
قوله : (قيل هو ابن أخي
الصفحه ٣٣٥ :
____________________________________
بالذكر لأنهم
سبب النزول ، وإلا فالمراد كل كافر. قوله
: (أي كثيرا) أشار بذلك إلى أن (كَمْ)
خبرية بمعنى
الصفحه ٣٢٥ : ثبير. قوله : (وهو الذي قربه هابيل) أي
ووصفه بالعظم ، لكونه تقبل مرتين. قوله : (فذبحه السيد ابراهيم) أي
الصفحه ١٧٧ : (عَلى أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ رِجْزاً) عذابا (مِنَ السَّماءِ بِما) بالفعل الذي (كانُوا يَفْسُقُونَ) (٣٤
الصفحه ٣٣٦ : ) أشار بذلك إلى أن (جُنْدٌ)
خبر لمحذوف ، والتنوين للتقليل ، والتحقير ، و (ما)
لتأكيد القلة. قوله
الصفحه ٢٩ :
____________________________________
من قول أصحاب الإفك ، ويريبني في وجعي ،
أني لا أرى من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
اللطف الذي كنت أرى
الصفحه ١١٦ : لهم باعتباره
صرف (بِنَبَإٍ) خبر (يَقِينٍ) (٢٢) (إِنِّي وَجَدْتُ
امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ) أي هي ملكة لهم
الصفحه ١٩٢ :
وَالْأَرْضِ) أي الصفة العليا وهي أنه لا إله إلا الله (وَهُوَ الْعَزِيزُ) في ملكه (الْحَكِيمُ) (٢٧
الصفحه ٥٢ :
عَلَيْهِنَّ جُناحٌ)
خبره ، وقرن بالفاء لعموم المبتدأ ، فأن أل فيه اسم موصول ، أو لكونه وصف بالاسم
الموصول
الصفحه ٣٨٥ : لقارون باعتبار آخر الأمر. قوله : (هو) (ساحِرٌ) أشار بذلك إلى أن (ساحِرٌ) خبر لمحذوف ، و (كَذَّابٌ) عطف
الصفحه ١٠١ : خبر (يَكُنْ)
مقدم ، واسمها قوله : (أَنْ
يَعْلَمَهُ)
الخ. قوله : (ورفع آية) أي على أنه فاعل بتكن
الصفحه ٢٨٠ : : إن ذلك لحكمة يعلمها الله لا لكفرهم ، والتحقيق أنه خبر آحاد ،
وهو لا يعارض النص القطعي ، وتقدم الكلام