الصفحه ٤١٠ : والحزن. قوله : (أَلَّا تَخافُوا) (أن) مخففة من الثقيلة ، أو مصدرية ، أو مفسرة ، وكلام المفسر يحتمل
الصفحه ٤٣٤ : (وَأَمْرُهُمْ) الذي يبدو لهم (شُورى بَيْنَهُمْ) يتشاورون فيه ولا يعجلون (وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ) أعطيناهم
الصفحه ٩ : أنواعهما (اثْنَيْنِ) ذكرا وأنثى وهو مفعول ومن متعلقة باسلك ، وفي القصة أن
الله تعالى حشر لنوح السباع والطير
الصفحه ١٧ :
بِذِكْرِهِمْ) أي بالقرآن الذي فيه ذكرهم وشرفهم (فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ) (٧١) (أَمْ
الصفحه ٢١٦ : (فَارْجِعْنا) إلى الدنيا (نَعْمَلْ صالِحاً) فيها (إِنَّا مُوقِنُونَ) (١٢) الآن فما ينفعهم ذلك ولا يرجعون
الصفحه ٢٢٢ : قالوا لما تزوج النبي صلىاللهعليهوسلم زينب بنت جحش التي كانت امرأة زيد بن حارثة الذي تبناه
النبي
الصفحه ٣١٤ : يَوْمُ الدِّينِ) (٢٠) أي الحساب والجزاء (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ) بين الخلائق (الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ
الصفحه ٢٨٧ : .
____________________________________
قَدِيراً) تعليل لما قبله قوله
: (بِما
كَسَبُوا)
الباء سببية ، وما مصدرية أو موصولة ، أي بسبب كسبهم أو الذي
الصفحه ٤٣٩ :
صِراطٍ) طريق (مُسْتَقِيمٍ) (٥٢) دين الإسلام (صِراطِ اللهِ الَّذِي
لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما
الصفحه ١٠٦ : ، فلا يجوز للمظلوم أن يزيد
في الذم على ما ظلم به من الهجو. قوله : (أَيَّ
مُنْقَلَبٍ)
معمول لينقلبون الذي
الصفحه ٣٩٩ : لفظه (الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ) في الأمم أن لا ينفعهم الإيمان وقت نزول العذاب (وَخَسِرَ
الصفحه ٥٦ : ) تعالى (الَّذِي نَزَّلَ
الْفُرْقانَ) القرآن لأنه فرق بين الحق والباطل (عَلى عَبْدِهِ) محمد (لِيَكُونَ
الصفحه ٣٥٢ :
حين قال الله تعالى : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً) الخ (إِنْ) ما (يُوحى إِلَيَّ إِلَّا
الصفحه ١٥٦ : يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ) أي عالم (بِالْمُهْتَدِينَ) (٥٦) (وَقالُوا) أي قومه (إِنْ نَتَّبِعِ
الْهُدى
الصفحه ٢٠٦ : بُنَيَّ إِنَّها) أي الخصلة السيئة (إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي