الصفحه ٤٧ : ) أي يأتي بكل منهما بدل الآخر (إِنَّ فِي ذلِكَ) التقليب (لَعِبْرَةً) دلالة (لِأُولِي الْأَبْصارِ) (٤٤
الصفحه ١١٥ : العقاب يريده ، وعلم
الهدهد أن العقاب يقصده بسوء ، فقال : بحق الذي قواك وأقدرك علي ، إلا
الصفحه ١٤١ : الناس ، فلم يطلع
على حبلها أحد من خلق الله ، وذلك شيء ستره الله تعالى ، لما أراد أن يمن به على
بني
الصفحه ٣٤٣ : ) ابنه (نِعْمَ الْعَبْدُ) أي سليمان (إِنَّهُ أَوَّابٌ) (٣٠) رجاع في التسبيح والذكر في جميع الأوقات (إِذْ
الصفحه ٤ : ، وبالجملة فينبغي للإنسان أن يرى ساعيا في
حسنة لمعاده ، أو درهم لمعاشه ، ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
الصفحه ٢٦٢ : عِنْدَهُ) تعالى ردا لقولهم : إن آلهتهم تشفع عنده (إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ) بفتح الهمزة وضمها (لَهُ) فيها
الصفحه ٣٤٠ :
الصِّراطِ) (٢٢) وسط الطريق الصواب (إِنَّ هذا أَخِي) أي على ديني (لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
الصفحه ٣٤١ : النور ، إلهي الويل لداود
من الذنب العظيم الذي أصابه ، سبحان خالق النور ، إلهي كيف يستتر الخاطئون
الصفحه ٤١٧ : الحوادث الآنية ، والمراد بالآفاق فتح القرى له ولخلفائه من بعده ، الذي لم
يتيسر مثله لأحد من خلفاء الأرض
الصفحه ١٣٤ : تكذيبكم (بِها عِلْماً أَمَّا) فيه إدغام ما الاستفهامية (ذا) موصول أي ما الذي (كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٨٤
الصفحه ٢١٩ :
(يَمْشُونَ) حال من ضمير لهم (فِي مَسْكَنِهِمْ) في أسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا (إِنَّ فِي
الصفحه ٢٢٨ : (إِلَّا قَلِيلاً) (١٦) بقية آجالكم (قُلْ مَنْ ذَا
الَّذِي يَعْصِمُكُمْ) يجيركم (مِنَ اللهِ إِنْ
أَرادَ
الصفحه ٣٢٩ : الذي وعدهم
به ، فركب السفينة فوقفت في لجة البحر ، فقال الملاحون : هنا عبد أبق من سيده
تظهره القرعة
الصفحه ٣٣٣ : : (وَأَبْصِرْهُمْ)
(إذا نزل بهم العذاب) أي من القتل والأسر ، والمراد بالأمر : الدلالة على أن ذلك
قريب كأنه واقع
الصفحه ٧٧ : عَنَّا عَذابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً) (٦٥) أي لازما (إِنَّها ساءَتْ) بئست (مُسْتَقَرًّا