الصفحه ١٢١ : مِنَ الْجِنِ) هو القوي الشديد (أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ) الذي تجلس
الصفحه ٣٢٤ :
للأمر به (قالَ يا أَبَتِ) التاء عوض عن ياء الإضافة (افْعَلْ ما تُؤْمَرُ) به (سَتَجِدُنِي إِنْ
شا
الصفحه ٤٦١ :
الأرض واشتد بهم الجوع إلى أن رأوا من شدته كهيئة الدخان بين السماء والأرض
(يَغْشَى النَّاسَ
الصفحه ٨١ : للإشفاق ، أي أشفق عليها بتخفيف هذا الغم (إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ
الصفحه ٣٢١ : الحالة المستمرة له (لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ) موبخا (ما ذا) الذي (تَعْبُدُونَ) (٨٥) (أَإِفْكاً) في همزتيه ما
الصفحه ٢١٥ : فِيهِ مِنْ
رُوحِهِ) أي جعله حيا حساسا ، بعد أن كان جمادا (وَجَعَلَ لَكُمُ) أي لذريته (السَّمْعَ) بمعنى
الصفحه ٣٢٢ : تحققوا أنه هو الذي كسرها قالوا : (نحن نعبدها)
إلخ ، وقد تقدم بسط ذلك في الأنبياء. قوله : (موبخا) أي على
الصفحه ٤٥١ : العذاب عنا إن آمنا (إِنَّنا لَمُهْتَدُونَ) (٤٩) أي مؤمنون (فَلَمَّا كَشَفْنا) بدعاء موسى (عَنْهُمُ
الصفحه ١١٤ : (وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي) ألهمني (أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ) بها (عَلَيَّ وَعَلى
الصفحه ١٤٣ : (وَلِتَعْلَمَ أَنَّ
وَعْدَ اللهِ) برده إليها (حَقٌّ وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ) أي الناس (لا
الصفحه ٣٣ : يَأْتَلِ) يحلف (أُولُوا الْفَضْلِ) أي أصحاب الغنى (مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ
أَنْ) لا (يُؤْتُوا أُولِي
الْقُرْبى
الصفحه ٥٥ : )
للتحقيق ، والمعنى أن الله يعلم الأمر الذي في قلوب المنافقين ، من المخالفة
والإعراض عن أوامر الله تعالى
الصفحه ٨٦ : ألفا (لَهُ) لموسى (قَبْلَ أَنْ آذَنَ) أنا (لَكُمْ إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ
الصفحه ٢٥٨ : ـ من جملة عمل الجن لسليمان بيت
المقدس ، وذلك أن داود ابتدأ بناءه في موضع فسطاط موسى التي كان ينزل فيها
الصفحه ٣٠١ : الذي سبق في علمنا. قوله : (كغيركم) أي وهم
المؤمنون. قوله : (من عذاب الآخرة) أشار بذلك إلى أن لفظ الخلف