الصفحه ٣٠٦ : يَعْقِلُونَ) (٦٨) أن القادر على ذلك المعلوم عندهم قادر على البعث فيؤمنون ، وفي قراءة
بالتاء (وَما عَلَّمْناهُ
الصفحه ٤٠٥ : يَرَوْا) يعلموا (أَنَّ اللهَ الَّذِي
خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكانُوا بِآياتِنا) المعجزات
الصفحه ١٠ : (أَنِ) أي بأن (اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) (٣٢) عقابه فتؤمنون
الصفحه ١٩٦ : المنفصلة والمفصلة ، لأن قوله : (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ)
تفصيل لقوله : (وَمِنْ
آياتِهِ أَنْ
الصفحه ٩٦ :
(أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ
تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ) (١٣٦) أصلا أي لا نرعوي لوعظك (إِنْ) ما (هذا) الذي
الصفحه ١٢٩ :
لَكُمْ
أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها) لعدم قدرتكم عليه (أَإِلهٌ) بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال
الصفحه ٢٥٢ : بذلك ، والمراد به الثناء بمضمونه من
ثبوت الحمد ، وهو الوصف بالجميل لله تعالى (الَّذِي لَهُ ما فِي
الصفحه ٢٨٦ :
شَيْءٍ) يسبقه ويفوته (فِي السَّماواتِ وَلا
فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ عَلِيماً) أي بالأشياء كلها
الصفحه ٤٠٨ : الَّذِي كانُوا
يَعْمَلُونَ) (٢٧) أي أقبح جزاء عملهم (ذلِكَ) العذاب
الصفحه ٧٢ : هواهم (وَجاهِدْهُمْ بِهِ) أي القرآن (جِهاداً كَبِيراً) (٥٢) (وَهُوَ الَّذِي
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
الصفحه ١٣٥ : ) مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله أضيف إلى فاعله بعد حذف
عامله ، أي صنع الله ذلك صنعا (الَّذِي أَتْقَنَ
الصفحه ٢٠٥ :
فرجع إليه وأسلم (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ) أمرنا أن يبرهما (حَمَلَتْهُ أُمُّهُ
الصفحه ٣٢٣ :
بِغُلامٍ حَلِيمٍ) (١٠١) أي ذي حلم كثير (فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ) أي أن يسعى معه ويعينه ، قيل بلغ
الصفحه ١٢٤ :
لتخوضه وكان سليمان على سريره في صدر الصرح فرأى ساقيها وقدميها حسانا (قالَ) لها (إِنَّهُ صَرْحٌ
الصفحه ١٤٩ : (أَنْ) مفسرة لا مخففة (يا مُوسى إِنِّي
أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) (٣٠) (وَأَنْ أَلْقِ عَصاكَ