الصفحه ٢٣٤ :
فإنكن أعظم (فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ) للرجال (فَيَطْمَعَ الَّذِي
فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) نفاق
الصفحه ٤٦٢ :
عليهالسلام (كَرِيمٌ) (١٧) على الله تعالى (أَنْ) أي بأن (أَدُّوا إِلَيَ) ما أدعوكم إليه من
الصفحه ٢٠٤ : كفيت؟ وقيل له : أي الناس شر؟ قال : الذي لا يبالي إن رآه
الناس مسيئا (أَنِ) أي وقلنا له أن (اشْكُرْ
الصفحه ٣٠ : الذي كنت فيه ، وظننت أن القوم
سيفقدونني فيرجعون إلي ، فغلبتني عيناي فنمت ، وكان صفوان قد عرس من ورا
الصفحه ١٩٤ : ) أشار بذلك إلى أن ما مصدرية ، والأحسن أن يجعلها
موصولة ، أي بالأمر الذي كانوا يشركون بسببه. قوله : (فرح
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم
: قد أنزل في الشعر ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: «إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه ، والذي نفسي
الصفحه ١٢٥ : الكفر الذي هو سبب العذاب؟ قوله : (هلا) أشار بذلك إلى أن
لو لا تحضيضية. قوله : (من الشرك) أي بأن تتركوا
الصفحه ١٣٦ : أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ) أي مكة (الَّذِي حَرَّمَها) أي جعلها حرما آمنا لا يسفك فيها
الصفحه ٤٤٩ : الْعُمْيَ وَمَنْ كانَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٤٠) بيّن؟ أي فهم لا يؤمنون (فَإِمَّا) فيه إدغام نون إن الشرطية في
الصفحه ٤٣٦ : ، إن
المراد بالنكير الناصر الذي ينصرهم لإغناء قوله من ملجأ عنه.
قوله : (فَما
أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٩٥ :
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ) ما (أَجْرِيَ إِلَّا عَلى
رَبِّ الْعالَمِينَ) (١٢٧
الصفحه ١٠٥ : يقول الشعر ،
وكان عثمان يقول الشعر وكان علي أشعر من الثلاثة ، وروي عن ابن عباس أنه كان ينشد
الشعر في
الصفحه ١٧٤ : أن الأمر بالقتل أو التحريق يكون من الكبار ، والذي يتولى ذلك
الصغار ، وإنما أجابوا بذلك عنادا بعد ظهور
الصفحه ٣١٩ : القول بأنه خارجها ، وعلى أنه في محل خارج عن المحل الذي يعذبون فيه ، وليس
المراد أنه خارج النار بالكلية
الصفحه ٣٩٧ :
وما زائدة تؤكد معنى الشرط أول الفعل ، والنون تؤكد آخره (بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ) به من العذاب