الصفحه ٣٧٥ :
لفصل القضاء (وَوُضِعَ الْكِتابُ) كتاب الأعمال للحساب (وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ) أي
الصفحه ٢٤١ : وتزوجها وبنى بها وهو راجع إلى المدينة ، وفي رواية : أنه صلىاللهعليهوسلم
قال لها : هل لك فيّ؟ قالت : نعم
الصفحه ٤٥٠ : الكتابين ، ولم يسأل على واحد من القولين ، لأن المراد من الأمر بالسؤال
التقرير لمشركي قريش أنه لم يأت رسول
الصفحه ٢٤٢ : المساكين الأنصارية ، وأم شريك بنت جابر ، وخولة
بنت حكيم. واعلم أنه يحرم على النبي تزوج الحرة الكتابية لما
الصفحه ٣٧٠ :
الشرك (إِنَّهُ هُوَ
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (٥٣) (وَأَنِيبُوا) ارجعوا (إِلى رَبِّكُمْ
وَأَسْلِمُوا
الصفحه ٢٤٠ :
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ)
وذكر المؤمنات خرج مخرج الغالب ، إذ الكتابيات كذلك ، وإنما خص
الصفحه ٤٦٨ : :
كيف قال صفة أهل الجنة ذلك ، مع أنهم لم يذوقوه فيها أصلا؟ وهذا القول وإن كان
يدفع الإشكال ، إلا أن مجي
الصفحه ٣٦٩ : ، ومن ثم قيل : إنها أرجى آية في كتاب الله تعالى ،
وفيها من أنواع المعاني والبيان أمور حسان ، منها
الصفحه ٢٨٥ : قبل أن يبعث الله محمدا صلىاللهعليهوسلم
حين بلغهم أن أهل الكتاب كذبوا رسلهم ، فلعنوا من كذب نبيه
الصفحه ١٧٦ :
ذريته (وَالْكِتابَ) بمعنى الكتب ، أي التوراة والإنجيل والزبور والفرقان (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي
الصفحه ٤٥٩ :
من شعبان ، نزل فيها من أم الكتاب من السماء السابعة إلى السماء الدنيا (إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ
الصفحه ٢٣٥ : ) السنة (إِنَّ اللهَ كانَ
لَطِيفاً) بأوليائه (خَبِيراً) (٣٤) بجميع خلقه (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٣١٠ : ءة القرآن يتلونه (ذِكْراً) (٣) مصدر من معنى التاليات (إِنَّ إِلهَكُمْ) يا أهل
الصفحه ٣٦٧ : الْكِتابَ
لِلنَّاسِ بِالْحَقِ) متعلق بأنزل (فَمَنِ اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ) اهتداؤه (وَمَنْ ضَلَّ
فَإِنَّما
الصفحه ١٥ :
يصوم فليأكل (وَلَدَيْنا) أي عندنا (كِتابٌ يَنْطِقُ
بِالْحَقِ) بما عملته وهو اللوح المحفوظ تسطر