الصفحه ٩٣ :
لو هنا للتمني ، ونكون جوابه (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من قصة إبراهيم وقومه (لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ٤٣٢ : الْبَحْرِ
كَالْأَعْلامِ) (٣٢) كالجبال في العظم (إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ
الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ) يصرن (رَواكِدَ
الصفحه ١٨٢ : (ذُوقُوا ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) (٥٥) أي جزاءه فلا تفوتونا (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي
الصفحه ٢٧٤ : وخبر المبتدأ (يَرْزُقُكُمْ) (مِنَ السَّماءِ) المطر (وَ) من (الْأَرْضِ) النبات والاستفهام للتقرير ، أي
الصفحه ٤٤٨ : : (مخففة من الثقيلة) أي مهملة لوجود اللام في
خبرها. قوله : (وَالْآخِرَةُ
عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ)
أي
الصفحه ٦٢ : ، فالنسيان معناه الترك. قوله : (بُوراً)
يحتمل أنه جمع بائرا ، ومصدر من البوار وهو الهلاك. قوله : (فَقَدْ
الصفحه ١٥٩ : الفرائض (فَعَسى أَنْ يَكُونَ
مِنَ الْمُفْلِحِينَ) (٦٧) الناجين بوعد الله (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشا
الصفحه ٤١٦ :
السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ) لام قسم (رُجِعْتُ إِلى رَبِّي
إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى) أي الجنة
الصفحه ٣١٦ :
الْمُرْسَلِينَ) (٣٧) الجائين به وهو أن لا إله إلا الله (إِنَّكُمْ) فيه التفات (لَذائِقُوا
الصفحه ٣ : ، و (المؤمنون) مضاف إليه
مجرور بباء مقدرة ، منع من ظهورها اشتغال المحل بواو الحكاية ، و (مكية) خبر وظاهره
أن
الصفحه ٢٥٠ : عندية مكانه وقدر لا مكان. قوله : (فغضب النبي من ذلك) أي وقال كما في رواية : «إن لم أعدل
من يعدل ، خسرت
الصفحه ١٤٦ : آلاف سنة ، ذكره الشيخ زروق ، وفي رواية وكان في غنمه
اثنا عشر ألف كلب ، وفي رواية أنه عاش ثلاثة آلاف سنة
الصفحه ٤٣ :
المفسر ، و (رِجالٌ)
فاعل فعل محذوف ، أو خبر لمحذوف تقديره يحسبه أو المسبح ، وعليه فالوقف على (الْآصالِ
الصفحه ٢٩١ : للمجازاة على أعمالهم. قوله : (وَنَكْتُبُ
ما قَدَّمُوا).
إن قلت : إن الكتابة متقدمة قبل الإحياء ، إذ هي في
الصفحه ١٥٢ : به العين.
قوله : (لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ)
أي فالعاقل إذا علم أن كتاب الله ، من