الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوسلم
عن قتله. وقيل : إن الصرد هو الذي دل آدم على مكان البيت ، ولذلك يقال له الصرد
الصرام. وصاحت عنده
الصفحه ٤٠٢ : وتسهيلها ، وإدخال ألف بينها
بوجهيها وبين الأولى (لَتَكْفُرُونَ
بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ
الصفحه ١٣١ :
صادِقِينَ) (٧١) فيه (قُلْ عَسى أَنْ
يَكُونَ رَدِفَ) قرب (لَكُمْ بَعْضُ
الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ) (٧٢) فحصل
الصفحه ٤١٩ : ورد عن ابن
عباس : ليس من نبي صاحب كتاب ، إلا وقد أوحي إليه (حم
عسق)
ووجه المشابهة أن الوحي به في الكل
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوسلم (قالُوا ما هذا إِلَّا
رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُكُمْ) من الأصنام
الصفحه ١٨٣ :
مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها كُلٌّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ) فينبغي للإنسان أن يفوض أمر الرزق له تعالى ، ولا ينافي
الصفحه ١٨٤ :
بِالْحَقِ) النبي أو الكتاب (لَمَّا جاءَهُ أَلَيْسَ
فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً) مأوى (لِلْكافِرِينَ) (٦٨) أي فيها
الصفحه ١٩٨ : ) مخلصون بتوحيد الله (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ) ماء مهين (ثُمَّ جَعَلَ مِنْ
بَعْدِ ضَعْفٍ) آخر
الصفحه ٢٤٥ : لَكُمْ) أي ما صح وما استقام لكم ، وقوله : (أَنْ تُؤْذُوا)
وهو اسم (كانَ)
، و (لَكُمْ)
خبرها ، و (أَنْ
الصفحه ٢٢٥ : حصنه ، فاستأذن عليه ، فأبى أن يفتح له وقال له : ويحك
يا حيي إنك امرؤ ميشوم ، إني عاهدت محمدا فلست بناقض
الصفحه ٦٥ : ، و (لِلرَّحْمنِ)
خبره. والمعنى أن الملك يوم القيامة لله وحده ، وحكمة التقييد بهذا اليوم ، وإن
كان الملك لله في كل
الصفحه ٣٨٠ : (يُسَبِّحُونَ) خبره (بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) ملابسين للحمد ، أي يقولون : سبحان الله وبحمده (وَيُؤْمِنُونَ بِهِ
الصفحه ٢٦ :
الْمُؤْمِنِينَ) (٣) الأخيار ، نزل ذلك لما همّ فقراء المهاجرين أن يتزوجوا بغايا المشركين
وهن
الصفحه ٢١ : أشهد أن لا إله إلا الله يكون (فِيما تَرَكْتُ) ضيعت من عمري أي في مقابلته ، قال تعالى (كَلَّا) أي لا
الصفحه ٤٨ : ارْتابُوا) أي شكوا في نبوته (أَمْ يَخافُونَ أَنْ
يَحِيفَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ) في الحكم أي فيظلموا