الصفحه ٣٢٤ : لِلْجَبِينِ) (١٠٣) صرعه عليه ، ولكل إنسان جبينان بينهما الجبهة ، وكان ذلك بمنى ،
وأمرّ السكين على حلقه فلم
الصفحه ٢٥٦ : ) أي نسج الدروع ، قيل لصانعها سرّاد ، أي اجعله بحيث
تتناسب حلقه (وَاعْمَلُوا) أي آل داود معه (صالِحاً
الصفحه ٢٧٧ : كذا سنة ، فبين ذلك في موضع آخر من اللوح المحفوظ ، أنه سيصل رحمه ، فمن أطلع
على الأول دون الثاني ، ظن
الصفحه ٢٥ :
عَذابَهُما)
الأمر للندب ، والطائفة الفرقة التي يمكن أن تكون حلقة. قوله : (قيل ثلاثة) الخ ،
القولان للشافعي
الصفحه ٤٦٧ : نعيم
الجنة رتبة ، ومن هنا قيل : إن حكمة المقابلة في حلق العلم والذكر في الدنيا ،
التشبه بمجالس الجنة
الصفحه ٣٦٢ : : (والهمزة) أي الأولى والثانية
توكيد لها. قوله : (للإنكار) أي الاستفهام الإنكاري. قوله : (والمعنى لا تقدر على
الصفحه ١٤٦ : ونبات الأرض ، حتى ريئت خضرته في
باطنه من خارج ، وما وصل إلى مدين حتى وقع خف قدميه ، وهو أول ابتلاء من
الصفحه ٣٦٣ :
(أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ) فاهتدى (فَهُوَ عَلى نُورٍ
مِنْ رَبِّهِ) كمن طبع على
الصفحه ٢٢٣ :
أَوْلى
بِبَعْضٍ) في الإرث (فِي كِتابِ اللهِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ) أي من الإرث
الصفحه ٢٣٤ : (وَلا تَبَرَّجْنَ) بترك إحدى التاءين من أصله (تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى) أي ما قبل الإسلام من
الصفحه ٢٨٤ : ، فعلمه بغيره أولى بالنظر إلى حال الناس (هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ) جمع خليفة ، أي
الصفحه ٢٩٨ : . ولا يدخل توت ، الذي هو أول السنة القبطية ، إلا بعد خمسة
أيام أو ستة ، بعد مسرى ، وتسمى أيام النسي
الصفحه ١٨ : تعالى فتعتبرون (بَلْ قالُوا مِثْلَ
ما قالَ الْأَوَّلُونَ) (٨١) (قالُوا) أي الأولون (أَإِذا مِتْنا
الصفحه ٢٢٢ : (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً) لما كان من قولكم قبل النهي (رَحِيماً) (٥) بكم في ذلك (النَّبِيُّ أَوْلى
الصفحه ٣٥٣ : (قالَ فَإِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) (٨٠) (إِلى يَوْمِ
الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٨١) وقت النفخة الأولى