الصفحه ٣٤٨ : ) (٤٤) رجاع إلى الله تعالى (وَاذْكُرْ عِبادَنا
إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي
الصفحه ٣٦٦ : : الأول قوله : (ما
تَدْعُونَ)
، والثاني قوله : (هَلْ
هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ)
إلخ ، وقوله : (إِنْ
الصفحه ٣٧٠ : )
والمعنى : ارجعوا إلى ربكم ، والزموا أوامر أحسن كتاب أنزل إليكم ونواهيه ، وهذا
الخطاب عام للأولين والآخرين
الصفحه ٣٨٥ :
اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا)
الخ ، أي أعيدوا عليهم ما كنتم تفعلونه بهم ، فهذا القتل غير القتل الأول
الصفحه ٣٩١ :
____________________________________
الأول. قوله : (بالياء
والتاء) أي فهما سبعيتان. قوله : (لو اعتذروا) جواب عما يقال : مقتضى الآية أنهم
الصفحه ٣٩٦ : وجوههم ؛ وهذا على الاعرابين الأولين ؛
وعلى الثالث فالمعنى : أن الأغلال في أعناقهم ، والسلاسل في أرجلهم
الصفحه ٤٠٢ : وتسهيلها ، وإدخال ألف بينها
بوجهيها وبين الأولى (لَتَكْفُرُونَ
بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ
الصفحه ٤٠٧ : أراد نطقه (وَهُوَ خَلَقَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٢١) قيل : هو من كلام الجلود
الصفحه ٤١٠ :
المعنيين الأولين ، والخوف غم يلحق النفس ، لتوقع مكروه في المستقبل ، والحزن غم
يلحقها لفوات نفع في الماضي
الصفحه ٤١٤ : قراءة خامسة سبعية أيضا وهي
اسقاط الهمزة الأولى.
قوله : (قُلْ
هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا)
أي صدقوا به
الصفحه ٤١٦ : ) أي في الموضعين. قوله : (سدت مسد المفعولين) أي الأول والثاني لظنوا ،
والثالث لآذنا ، فإنه يتعدى لثلاثة
الصفحه ٤٢٩ : الأول لقريش ، وعلى الثاني للأنصار ، والعبرة
بعموم اللفظ ، لأن رحم النبي ، رحم لكل مؤمن ، لقوله تعالى
الصفحه ٤٣٥ : العاقبة
وهو أولى ، إن لم يترتب عليه مفسدة ، وإلا كان الانتصار أولى. قوله : (لَمِنْ عَزْمِ
الْأُمُورِ)
أي
الصفحه ٤٤٢ : الْفُلْكِ) السفن (وَالْأَنْعامِ) كالإبل (ما تَرْكَبُونَ) (١٢) حذف العائد اختصارا ، وهو مجرور في الأوّل ، أي
الصفحه ٤٥٦ : (فَأَنَا أَوَّلُ
الْعابِدِينَ) (٨١) للولد لكن ثبت أن لا ولد له تعالى ، فانتفت عبادته (سُبْحانَ رَبِّ