الصفحه ٢٦ : ، وحينئذ فالمطابق لسبب النزول هو الجملة الثانية ، وإنما ذكر
الأولى زيادة في التنفير. قوله : (وهن موسرات) أي
الصفحه ٣١ : ، شرع في
توبيخهم وزجرهم بتسعة زواجر : الأول هذا ، والثاني (لَوْ
لا جاؤُ عَلَيْهِ)
الخ ، والثالث (وَلَوْ
الصفحه ٤٣ : فهما قراءتان سبعيتان ، فعلى
الفتح يكون نائب الفاعل أحد المجرورات الثلاث ، والأول أولى ، ولذا اقتصر عليه
الصفحه ٥٨ : : (فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وَزُوراً) (٤) كفرا وكذبا أي بهما (وَقالُوا) أيضا هو (أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٦١ : أَنْ نَتَّخِذَ
مِنْ دُونِكَ) أي غيرك (مِنْ أَوْلِياءَ) مفعول أول ، ومن
الصفحه ٦٨ : بالنسبة لما سبق في
علم الله. قوله : (أَخاهُ)
مفعول أول لجعلنا ، و (هارُونَ)
بدل منه ، و (وَزِيراً)
مفعول
الصفحه ٧٠ : ، وجملة من اتخذ
مفعول أول لرأيت ، والثاني (أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ
وَكِيلاً) (٤٣) حافظا تحفظه عن اتباع
الصفحه ٧٧ : يَقْتُرُوا) بفتح أوله وضمه أي يضيقوا (وَكانَ) إنفاقهم (بَيْنَ ذلِكَ) الإسراف والإقتار (قَواماً) (٦٧) وسطا
الصفحه ٨٢ : الله سبحانه وتعالى في هذه السورة سبع قصص : أولها قصة موسى وهارون ،
ثانيها قصة إبراهيم ، ثالثها قصة نوح
الصفحه ٨٥ : الْأَوَّلِينَ) (٢٦) وهذا وإن كان داخلا فيما قبله يغيظ فرعون ولذلك (قالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي
أُرْسِلَ
الصفحه ٨٦ : الصيغة. قوله : (يقلبونه) أي يغيرونه عن حاله الأول من الجمادية ،
إلى كونه حية تسعى. قوله : (بتمويههم) البا
الصفحه ٩٩ : القرآن ، في الحجر ، وق ، وهنا ، وص ، فالأوليان بأل مع الجر لا غير
، والأخريان يقرآن بالوجهين. قوله : (وفي
الصفحه ١٠٠ : ، ومفسدين حال مؤكدة لمعنى
عاملها (وَاتَّقُوا الَّذِي
خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ) الخليقة (الْأَوَّلِينَ) (١٨٤
الصفحه ١٠٩ : النَّارِ)
هو نائب فاعل (بُورِكَ)
، وهذه تحية لموسى وتكرمة له. قوله : (أو العكس) أي فتفسر من الأولى
الصفحه ١١٤ : شَدِيداً)
الحلف على أحد الأولين بتقدير عدم الثالث ، فأو بين الكلمتين الأوليين للتخيير ،
وفي الثالث للترديد