الصفحه ٢٥٣ : بالأولى؟ أجيب : بأنه لرفع توهم أن اثبات الأصغر
خوف توهم النسيان ، وأما الأكبر فلا ينسى ، فلا حاجة إلى
الصفحه ٢٥٤ : ، فقول
المفسر (يعلم) يصح قراءته بالوجهين ، و (الَّذِينَ)
فاعل ، و (الَّذِي
أُنْزِلَ)
مفعول أول وهو ضمير
الصفحه ٢٦٦ : بكلام آخر للمستضعفين معطوفا على كلامهم الأول. قوله : (بَلْ مَكْرُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ)
ردّ وإبطال
الصفحه ٢٦٩ : ، وهو الانتصاب على القدمين ، بل المراد صرف الهمة ، والاشتغال
والتفكر في أمر محمد وما جاء به ، لأن أول
الصفحه ٢٧٠ : ملتبسا بالحق ، أو ضمن يقذف معنى يقضي
ويحكم ، والأقرب الأول ، لأن خير ما فسرته بالوارد. قوله : (عَلَّامُ
الصفحه ٢٧٦ :
يَبُورُ هُوَ)
مبتدأ ثان ، و (يَبُورُ)
خبره ، والجملة خبر الأول ، ويصح أن يكون ضمير فصل لا محل
الصفحه ٢٨٠ : . قوله : (وزيادة لا في الثلاثة) أي في الجمل
الثلاث التي أولها (وَلَا
الظُّلُماتُ وَلَا النُّورُ)
وثانيها
الصفحه ٢٨٣ : التعب لعدم التكليف فيها ، وذكر الثاني التابع للأول للتصريح
بنفيه (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
لَهُمْ نارُ
الصفحه ٢٨٥ : : (وَلَئِنْ زالَتا)
اجتمع قسم وشرط ، فقوله : (إِنْ
أَمْسَكَهُما)
جواب الأول ، وحذف جواب الثاني على القاعدة
الصفحه ٢٨٩ : النون وفتحها وكسرها ، فالأول خبر لمبتدأ محذوف أي هذه ، ومنع من الصرف
للعلمية والتأنيث ، والثاني إما على
الصفحه ٢٩١ : ) اجعل (لَهُمْ مَثَلاً) مفعول أول (أَصْحابَ) مفعول ثان (الْقَرْيَةِ) أنطاكية (إِذْ جاءَهَا) إلى آخره
الصفحه ٢٩٦ : : يا حسرة علينا من مخالفة العباد ، والأوجه الأول الذي مشى عليه المفسر.
قوله : (إِلَّا كانُوا بِهِ
الصفحه ٢٩٩ : في منازلها ، حتى تنتهي إلى مستقرها التي لا تجازوه ، ثم ترجع إلى أول
منازلها ، وقيل : مستقرها نهاية
الصفحه ٣٠١ : : اذهب
إلى ربك فهو أولى مني بك ، قد منعك الله ، أفأطعمك أنا؟ وقد تمسك بهذا بعض بخلاء
المسلمين حيث يقولون
الصفحه ٣٠٦ : ، فلا يزال يتزايد ضعفه وتنقص قواه
؛ عكس ما كان عليه أول أمره. قوله : (أي خلقه) أي خلق جسده وقواه. قوله