الصفحه ١٣٧ : سبعيتان ، فعلى الأولى هو وعيد
محض ، وعلى الثانية فيه وعد للطائعين ووعيد للعاصين.
الصفحه ١٣٩ : ، و (فِرْعَوْنَ)
وما عطف عليه مفعول أول ، و (ما
كانُوا يَحْذَرُونَ)
مفعول ثان. قوله : (وفي قراءة) أي وعليها فلها
الصفحه ١٤٤ : للشيطان من حيث إنه لم يؤمر بقتل القبطي ، وظهر له أن قتله خلاف الأولى ،
لما يترتب عليه من الفتن ، والشيطان
الصفحه ١٤٩ : الأول وكاشف على الثاني. قوله : (والطاء بدل من تاء الافتعال) أي
فأصله تصتلون ، وقعت التاء بعد أحد حروف
الصفحه ١٥٢ : الْأُولى) قوم نوح وعاد وثمود وغيرهم (بَصائِرَ لِلنَّاسِ) حال من الكتاب جمع بصيرة وهي نور القلب أي أنوارا
الصفحه ١٥٥ : )
صلته ، وهم مبتدأ ثان وبه متعلق بيؤمنون ، و (يُؤْمِنُونَ)
خبر الثاني ، وهو وخبره خبر الأول. قوله : (أيضا
الصفحه ١٦٣ : ، وقيل تسعين ألفا عليهم المعصفرات ، وهو أول يوم ريء فيه المعصفرات ، وكان
عن يمينه ثلاثمائة غلام ، وعن
الصفحه ١٦٥ : خمسة مذاهب ، الأول : أن وي كلمة برأسها اسم فعل بمعنى أعجب ، والكاف للتعليل
، وأن وما دخلت عليه مجرور
الصفحه ١٦٦ : ، وما مشى عليه المفسر في تصريف الفعل ، وإنما يأتي على ندور ، وهو تأكيد
الفعل الخالي عن الطلب ، فالأولى
الصفحه ١٦٨ : كلها ، وقيل مكية إلا عشر
آيات من أولها إلى قوله : (وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا نُوحاً)
الخ ، فإنها مدنية. قوله
الصفحه ١٦٩ : ببيان الصادق من الكاذب. قوله : (أَمْ
حَسِبَ الَّذِينَ)
الخ ، انتقال من توبيخ إلى توبيخ ، فالأول توبيخ
الصفحه ١٧٠ : المراد بالسيئات خلاف الأولى على حسب مقامهم ، ومن هنا قيل :
حسنات الأبرار سيئات المقربين. قوله : (بمعنى
الصفحه ١٧٢ : فإن نوحا لبث
هذا العدد الكثير ، ولم يؤمن من قومه إلا القليل ، فصبر وما ضجر ، فأنت أولى
بالصبر ، لقلة
الصفحه ١٧٥ : اسم إن ، و (أَوْثاناً) مفعول أول ، والمفعول الثاني محذوف قدره المفسر بقوله :
(تعبدونها) و (مَوَدَّةَ
الصفحه ١٧٦ : ، وعند كل رجل
منهم قصعة فيها حصا ، فإذا مر بهم عابر سبيل حذفوه ، فأيهم أصابه كان أولى به ،
فيأخذ ما معه