الصفحه ٩٢ : السابقون علينا ، وهو جمع أول.
قوله : (من الملائكة والنبيين) الخ ، فالشفعاء تكثر للمؤمنين لما ورد : لكل مؤمن
الصفحه ٩٤ : في النار مخصوص بمن مات كافرا بعد البلوغ ، وأما صبيانهم بل
وصبيان المشركين ، من أول الدنيا إلى آخرها
الصفحه ٩٥ : كأنكم تخلدون ،
والأولى إبقاء لعل على بابها من الترجي ، ويكون المعنى : راجين أن تخلدوا في
الدنيا بسبب
الصفحه ١٠٢ : ، وإلا فلو أهلكهم من أول
الأمر لا يعد ظالما ، لأنه متصرف في ملكه يحكم لا معقب لحكمه ، ففعله دائر بين
الصفحه ١٠٣ : على هذا آزر أبو
إبراهيم فإنه كان كافرا. وأجيب بجوابين الأول أنه كان عمه واسم أبيه تارح ، الثاني
أنه
الصفحه ١٠٤ : مذموم ، وهو مدح من لا يجوز مدحه ، وذم من لا يجوز ذمه ، وعليه
تتخرج الآية الأولى ، وقوله عليهالسلام
الصفحه ١٠٧ : على
خمس قصص : الأولى قصة موسى مع فرعون. الثانية قصة النمل. الثالثة قصة بلقيس.
الرابعة قصة صالح مع قومه
الصفحه ١٠٨ : عدل. قوله : (لِلْمُؤْمِنِينَ)
حذف من الأول لدلالة الثاني عليه ، فالقرآن هدى للمؤمنين وبشرى لهم لا
الصفحه ١١٢ : )
أي من الأماكن البعيدة ، وكان له نقباء ترد أول العسكر على آخره ، لئلا يتقدموا في
السير ، قال محمد بن
الصفحه ١١٣ : ثلاثة أميال.
قوله : (يا
أَيُّهَا النَّمْلُ)
الخ ، اشتمل هذا القول على أحد عشر نوعا من البلاغة ، أولها
الصفحه ١٢١ : لا ينبغي لكم ذلك. قوله : (وَهُمْ صاغِرُونَ)
حال ثانية مؤكدة للأولى. قوله : (أي إن لم يأتوني مسلمين
الصفحه ١٢٣ : ، أي فلما علم ذلك صرف بصره
عنها. قوله : (مُمَرَّدٌ)
صفة أولى لصرح ، وقوله : (مِنْ
قَوارِيرَ)
صفة ثانية
الصفحه ١٢٤ : سميت باسم أبي
القبيلة ، فهو ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث ، وتسمى عاد الثانية ، وأما عاد
الأولى فهم
الصفحه ١٣٣ : كافر
، ثم تقول لهم : أنت يا فلان من أهل الجنة وأنت يا فلان من أهل النار ، وروي أن
أول الآيات خروجا
الصفحه ١٣٦ : فِي النَّارِ) بأن وليتها وذكرت الوجوه لأنها موضع الشرف من الحواس
فغيرها من باب أولى ، ويقال لهم تبكيتا