الصفحه ٤٥٧ :
وإسقاط الأولى وتسهيلها كالياء أي معبود (وَفِي الْأَرْضِ
إِلهٌ) وكل من الظرفين متعلق بما بعده
الصفحه ٤٦٤ : كفار مكة (لَيَقُولُونَ) (٣٤) (إِنْ هِيَ) ما الموتة التي بعدها الحياة (إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولى) أي
الصفحه ٤ : ، والعشر أو نصفه
من الحرث ، والشاة من الأربعين ، وعلى المصدر الذي هو فعل الفاعل ، فعلى الأول
يكون معنى
الصفحه ٦ : المتعاطفات بثم والفاء ، لأنه ورد
أن مدة كل طور أربعون يوما ، فإن نظر لآخر المدة وأولها ، اقتضى أن يعطف بثم
الصفحه ١٠ : وَعُيُونٍ)
قوله : (ما
هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ)
هذه شبهة أولى تنتهي لقوله : (لَخاسِرُونَ)
والثانية
الصفحه ١٢ : تفسر بالأول لأنه الواقع.
قوله : (التنوين وعدمه) أي فهما قراءتان سبعيتان ، فمن نون قال : إن ألفه للإلحاق
الصفحه ١٧ : قراءة خرجا في الموضعين) الخ ، أي فالقراءات
الثلاث سبعيات ، لكن الأولى أبلغ ، من حيث إنه عبر في حق الله
الصفحه ٢٤ : ذكر في أول هذه السورة أنواع من الأحكام
والحدود ، وفي آخرها دلائل التوحيد ،
الصفحه ٢٨ : حمله ، حتى يأتي به أصحابه. قوله
: (فسار منه) أي
فادلج بالتشديد سار من آخر الليل ، وأما دلج سار من أوله
الصفحه ٢٩ : قريبا من
بيوتنا ، وأمرنا أمر العرب الأول ، في البرية أو في التنزه ، فأقبلت أنا وأم مسطح
بنت رهم نمشي
الصفحه ٣٠ : يوم شات ، فلما سري أي كشف
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وهو يضحك ، فكان أول كلمة تكلم بها أن قال
الصفحه ٣٤ : بن أبيّ.
والمحصنات هنا أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم لم يذكر في قذفهن توبة ومن ذكر في قذفهن أول
الصفحه ٣٥ : يسلم ، ويكون كل من السّلام والاستئذان ثلاث مرات
، يفصل بين كل مرتين بسكوت يسير ، الأول إعلام ، والثاني
الصفحه ٣٧ : ء (أُولِي الْإِرْبَةِ)
____________________________________
نظير في القرآن في هذا الشأن. قوله : (عما
لا
الصفحه ٣٨ : )
____________________________________
يعرف الأرض من السماء ، ولا الرجل من المرأة. قوله : (غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ) بالكسر الحاجة. قوله