الصفحه ٢٠٣ :
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) منها : العلم والديانة والإصابة في القول ، وحكمه كثيرة
مأثورة
الصفحه ٢٠٨ : الإنسان في نفسه من حسن اليقين والعلم بالله تعالى ، وكل صحيح.
قوله : (وتسوية الأعضاء) أي تناسبها.
قوله
الصفحه ٢١٦ : والطاعة باختيار منها (وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي) وهو (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ) الجن
الصفحه ٢٢٨ :
____________________________________
عَلَيْهِمْ) أي دخلها الأحزاب. قوله : (الشرك) أي ومقاتلة المسلمين.
قوله : (بالمد والقصر) أي فهما قراءتان
الصفحه ٢٥٣ : . قوله : (وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ) أي فلا اعتراض عليه في فعل من الأفعال.
قوله : (يَعْلَمُ
ما
الصفحه ٢٥٤ :
____________________________________
الله تعالى. قوله
: (وَالَّذِينَ
سَعَوْا)
عطف على قوله : (الَّذِينَ
آمَنُوا)
وما بينهما اعتراض سيق لبيان
الصفحه ٢٦٠ : يمين
واديهم وشماله) هذا أحد قولين ، وقيل : عن يمين الذاهب وشماله. قوله : (وقيل لهم)
أي على لسان
الصفحه ٢٧٥ : ) بالتشديد والتخفيف لا نبات بها (فَأَحْيَيْنا بِهِ
____________________________________
قوله : (إِنَّما
الصفحه ٢٨٤ :
____________________________________
لدلالة الآية
الأخرى عليه. قوله : (صالِحاً) صفة لموصوف محذوف تقديره عملا صالحا. قوله : (فيقال لهم)
أي على
الصفحه ٢٨٩ : (غافِلُونَ) (٦) عن الإيمان والرشد (لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ) وجب (عَلى أَكْثَرِهِمْ) بالعذاب
الصفحه ٣٠٥ : (فَمَا اسْتَطاعُوا
مُضِيًّا
____________________________________
قوله : (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٣١٧ : ء ، فهو
مبني للمفعول ، وقوله : (وكسرها) أي مع ضم الياء أيضا ، فهو مبني للفاعل قراءتان
سبعيتان ، وقرى
الصفحه ٣٢٩ : بنينوى من أرض الموصل (إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ)
____________________________________
قوله : (إِذْ
الصفحه ٣٣٧ : الكفار المتحزبين على الرسل مهزوم مكسور عن قريب ، فلا تكترث بهم ، وتسلّ عنهم.
قوله : (صفة جند أيضا) أي فقد
الصفحه ٣٤٣ : الله تعالى ،
رضي الله عنهم وعنا بهم. قوله : (أُولُوا
الْأَلْبابِ)
خصهم بالذكر لأنهم المنتفعون بالذكر