الصفحه ٨٩ : ، وقطع الله
تلك السيرة من تلك السنة.
قوله : (وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ)
عطف على (اذكر
الصفحه ١١٢ : (وَلَا
الضَّالِّينَ)
فيمد بها صوته كما يمد القارىء».
قوله : (وَأُوتِينا
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ)
قال ذلك
الصفحه ١٨٥ : ، و (مكية)
خبر ثان ، وظاهر المفسر أن كلها مكي ، وقيل إلا قوله تعالى : (فَسُبْحانَ اللهِ
حِينَ تُمْسُونَ
الصفحه ٤١٨ : ) (٥٤) علما وقدرة ، فيجازيهم بكفرهم.
____________________________________
قوله : (أَوَلَمْ يَكْفِ
الصفحه ٤٣٩ : .
____________________________________
قوله : (أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ أَلا) أداة استفتاح يؤتى بها للاهتمام بما بعدها ، والجار
الصفحه ١١٥ : ويوضع في الشمس. قوله : (بنون مشددة) الخ ، أي والقراءتان سبعيتان.
قوله : (بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ)
أي حجة
الصفحه ١٦٤ : ) (٨٠) على
____________________________________
قوله : (فَخَسَفْنا
بِهِ وَبِدارِهِ الْأَرْضَ)
قال
الصفحه ٢٥٨ : ،
____________________________________
تحصى. قوله : (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ) أي لكون هذا المقصد عزيزا ، لم يوفق له إلا القليل من
الصفحه ٣٤٤ :
____________________________________
فردوها ، فصلى
العصر في وقتها ، وقال الفخر الرازي : معنى قوله : (فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْناقِ
الصفحه ٣٩٩ : .
____________________________________
(الَّتِي قَدْ خَلَتْ) أي مضت وسبقت. قوله : (وَخَسِرَ هُنالِكَ الْكافِرُونَ) أي وقت رؤيتهم العذاب. قوله
الصفحه ٢٩ :
____________________________________
من قول أصحاب الإفك ، ويريبني في وجعي ،
أني لا أرى من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
اللطف الذي كنت أرى
الصفحه ١٠٦ : ، فلا يجوز للمظلوم أن يزيد
في الذم على ما ظلم به من الهجو. قوله : (أَيَّ
مُنْقَلَبٍ)
معمول لينقلبون الذي
الصفحه ١٢٠ : أنه نبي ،
فتفهم قوله ورد الجواب ، فانطلق الرسول بالهدايا ، وأقبل الهدهد مسرعا إلى سليمان
فأخبره الخبر